الصفحه ٢٣٥ :
الأول بالواو التى تحذف عند كسر عين مضارعه ، فيجىء مصدره الميمى على «مفعل»
بكسر العين (١).
أما
الصفحه ٢٨٤ : نوع :
الصفة المشبهة
ثلاثة أنواع قياسية (٣) ؛
أولها وأكثرها
: «الأصيل» ، وهو المشتق الذى يصاغ أول
الصفحه ٢٨٩ : الأوزان ، لا أسماء فاعلين. ثم قال :
«وفعل»
اولى و «فعيل» بفعل
كالضّخم ، والجميل
الصفحه ٢٩١ : ـ)
(١) لخفائها عن
العلماء ، لا لقصور وجهل من المتكلم.
(٢) الصفة المشبهة
قياسية (كما صرح بهذا فى أول بابها
الصفحه ٣٤٩ : ؛ كالأفعال (أعطى ـ أقفر
ـ أظلم ـ أولى ...) فيقال : ما أعطى التقىّ ـ ما أقفر الصحراء ـ ما أظلم عقول
الجهلا
الصفحه ٣٨٣ :
والتذكير ؛ لأنها دخلت فى أسلوب يشبه المثل ، والأمثال لا تتغير مطلقا ،
ولا تخالف الصورة الأولى التى
الصفحه ٣٨٩ : «محمد» كما فى فعل التعجب ، لتضمنه معناه. وتقول : المحمدون
كرم رجالا ـ ... على الأول (٥) وكرموا رجالا على
الصفحه ٤١٩ : .
والدين أولى الأصول بالتمسك به. فليس المراد فى هذا المثال وأشباهه المفاضلة بين
الأقوال بعضها وبعض ، أو
الصفحه ٤٥٦ : ، ولا بدلا
مطابقا ، بحجة أن إعرابها توكيدا لفظيا سيجعلها مقيدة بالنعت ، مع أن الكلمة
الأولى المتبوعة
الصفحه ٤٨٣ :
المنعوتات المتفرقة كلها متوالية ، يليها النعوت كلها متوالية متفرقا أيضا ومرتبة
؛ بحيث يكون النعت الأول
الصفحه ٤٨٨ : .
(٢) إذا تعدّد
النعت لواحد ، وكان المنعوت نكرة محضة وجب إتباع النعت الأول لها ؛ لتستفيد به
تخصيصا هى فى شدة
الصفحه ٥٠٨ : تسمى تثنية اصطلاحا ـ أو على غير سبيله ؛
نحو : فاز الأول والثانى كلاهما ، وفازت الأولى والثانية كلتاهما
الصفحه ٥٢٥ : :
__________________
(١) تقدم القسم الأول
(المعنوى) فى ص ٥٠١. وفى رقم ٢ من هامش تلك الصفحة بيان المدلول الحقيقى للتوكيد
اللفظى
الصفحه ٥٤٤ : كل من كل ؛ بحجة نقصان الاسم
الظاهر فى تعريفه عن الأول (المتبوع) حيث قال ما نصه : (أما نقصان تعريف
الصفحه ٥٤٥ : الحقيقة المقصودة ، أو ذات الحقيقة ، ثم قال فى
حكمه :
فأولينه من وفاق الأوّل
ما من