الصفحه ٤١ :
(وهذا ما يعبرون عنه بأنه إضافة الاسم المنعوت إلى نعته). كقولهم : «صلاة
الأولى» تذهب الخمول ـ كان
الصفحه ٤٧ : الوجه الذى سبق تفصيله وإيضاحه فى الجزء الأول (٢) ...
* * *
إلى هنا انتهت
تلك الإضافات الملحقة «بغير
الصفحه ٦٦ :
المضاف إليه مكانه مع المحافظة على المعنى الأول (١) ...
الثالث عشر :
استفادة المضاف المؤنث من
الصفحه ٧٢ : المحذوف ، ولأن الاسم الذى
يحويه اسم معرب منصرف
ـ راجع حاشية الخضرى ، أول باب الممنوع
من الصرف ـ.
وهذا
الصفحه ٧٤ : (١)
، مع امتناع القطع ؛ مثل الكلمات : (أولو (٢) ـ
أولات (٣)). ـ (ذو (٤)
ـ ذات (٥)
... ، وفروع هذين ؛ وهى
الصفحه ٨٢ : : «إذ» الأولى ظرف للفعل : «عهد» ، و «إخوانا» :
مفعوله. و «نحن» مبتدأ ، خبره محذوف ، تقديره : متآلفون
الصفحه ١١٧ : ـ «فهى عكس الموصولة كما يقول. وكما يفهم من كلامه
أن الثلاثة الأولى تضاف للمعرفة ، وأن الأخيرتين لا يضافان
الصفحه ١١٩ : ؛
كالأولى ، وما عداها نستعين به على فهم ما ورد منه فى النصوص العربية القديمة.
وإذا أضيف بعد حذف نونه وجب
الصفحه ١٣١ : العرضية التى تطرأ على الذات. فمثال الأول : (الحيوان
غير النبات ،) أى : ذات الحيوان وحقيقته الأصلية مخالفة
الصفحه ١٤٤ : المناسب ، وعلى
كل مجىء آخر من غير تقيد بحالة خاصة معينة كالحالة الأولى التى توجب التّقيد
بالمضاف إليه
الصفحه ١٥٣ :
د ـ ويبنى على
الضم إذا حذف المضاف ونوى معناه ، نحو : أسرعت للصارخ أول
الصفحه ١٦٣ : أكثر فيقوم الأخير مقام الأول. فمثال حذف مضافين قوله تعالى : (وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ
الصفحه ١٧٥ : فتنشأ ياء مشددة
مفتوحة (تتكون من الياء الأولى الساكنة ، والثانية المبنية على الفتح) مع كسر ما
قبل اليا
الصفحه ١٨١ :
المسألة ٩٨ :
أبنية المصادر (١)
المصادر الصريحة ثلاثة أنواع قياسية :
أولها : «المصدر
الأصلى
الصفحه ١٩٧ : الصيغة القياسية ؛ كما أوضحنا أول الباب (١) ومن أمثلة السماعىّ : سخط سخطا ، ذهب ذهابا ـ شكر شكرا
ـ عظم