الصفحه ٥٢٢ : البصرة المنع شمل
ثم سرد بعد هذا بيتا سبق تسجيله وشرحه
فى مكانه الأنسب (ص ٥١٨) هو :
واغن
الصفحه ٥٤٧ : .
(٢) سبق شرحها وتفصيل
الكلام عليها فى هذا الجزء (ص ١ و٣. وما بعدهما).
(٣) سبق بيان هذه
المسوغات فى ص ١٢
الصفحه ٦٧١ : له) أن يذكر الثانى. والإضراب المقصود هنا هو : الإضراب الانتقالى ـ وقد سبق
شرحه فى ص ٦٢٣ ـ.
الصفحه ٦٧٢ : المباينة ؛ لأنه بأنواعه الثلاثة لا يخلو من
الإضراب الانتقالى لا الإبطالى. (وقد سبق شرح الاثنين عند الكلام
الصفحه ١٥٤ :
زيادة وتفصيل :
ـ تتصدى
المراجع اللغوية والنحوية لبعض الأساليب المشتملة على لفظ «أول» وتوضح معناه
الصفحه ١٥٥ : قبل الأمس قلت : لم أره مذ أول من أول من أمس. (ولا يصح أن أزيد على اليومين
قبل الأمس). فكلمة : «أول
الصفحه ١٥١ : ء حسب ... ، أى : المقروء حسبى مثلا.
وبسبب
الاستعمال الأول دخل : «حسب» فى عداد الأسماء الملازمة للإضافة
الصفحه ١٥٢ :
تعيين ولا تخصيص للعام السابق. وفى هذه الصورة يكون مؤولا بالمشتق ، وهو
اسم الفاعل هنا.
ولفظ «أول
الصفحه ٣٦٧ : ألفاظ
وأساليب كثيرة ؛ تدل على المدح ، أو الذم. بعضها يؤدى هذه الدلالة صريحة ؛ لأنه
وضع لها من أول الأمر
الصفحه ٥٣٠ :
كثيرة توكيدا لفظيّا لضمير غير مرفوع كما علمنا ، فيخالف بهذا ما يناسب
أصله الأول ، ولكن هذه
الصفحه ٤٠٩ :
فلهذه الأمور
الثلاثة لا تكون من القسم الأول الذى يدور فيه الكلام ؛ بل إنها ليست للتفضيل
مطلقا
الصفحه ٥٣٦ : بالواجب المتعين فى رأى «الرضى» الذى يبيح مجىء «الفاء» مكان «ثم» ؛
مستدلا بقوله تعالى : (أَوْلى
لَكَ
الصفحه ٥٥١ : المبدل منه ...
(١) ومن أمثلة
الحالة الأولى أن يكون الاسم (التابع) ؛ واقعا بعد جملة تعرب خبرا ، أو : صلة
الصفحه ٥٥٦ : يكون
فيها عطف المعطوفات المتعددة على الأول ، وهى الحالة التى يقع فيها أحد هذه
المعطوفات بعد حرف عطف
الصفحه ٦٢٦ : ، وتركه على حاله من غير تغيير فيه.
ثانيهما :
إثبات ضدّه لما بعد «بل» ..
ففى المثال
الأول : حكم منفىّ