الصفحه ٢٨١ : مثلا
كلمة : «جميل» فإنها اسم مشتق ، يدل على أربعة أمور مجتمعة :
أولها ـ المعنى
المجرد الذى يسمّى
الصفحه ٢٨٢ : ... فهذه صفات
تظهر فى مناسباتها ـ كما سيجىء فى الأمر الأول من ص ٢٨٥ وفى الثالث من ص ٣٠٧.
(٣) تكون هذه
الصفحه ٢٩٥ :
رقم ٣ من ص ٣٠٠.
(٣) لأن التمييز فى
الأغلب لا يكون إلا نكرة.
(٤) فى حاشية ياسين
أول هذا الباب عند
الصفحه ٣٠٨ :
الأول مفتوحا فى أحدهما ، مضموما فى الآخر ـ مثلا ـ)
فمن أمثلة
المجاراة بينهما قولهم فى الذم : فلان ساكن
الصفحه ٣١١ :
يستحق التكريم ومكرّم صغيرا هو أولى بالزراية والتحقير. وما الجماعة
الناهضة إلا المكرّمة عظماءها
الصفحه ٣١٢ : على وزنه وصيغته الأولى الخاصة
باسم الفاعل ؛ هو : طاهر القلب ، والثانى : صفة مشبهة أصيلة فى صيغتها
الصفحه ٣١٧ :
من الإسناد إلى المضاف إليه ، مع إرادة المضاف. وشتان بين الإسنادين
والمجازين ؛ فالإسناد فى الأول
الصفحه ٣١٨ : منصوب. (راجع الخضرى والصبان ج ١ أول باب
الظرف).
(٣) وإذا كان منصوبا
مشتركا مع عامله فى حروفه فإنه يعرب
الصفحه ٣٢١ :
الماضى غير ثلاثى فطريقة صوغهما تتحقق بالإتيان بمضارعه ؛ ثم قلب أوله ميما مضمومة
، وفتح الحرف الذى قبل
الصفحه ٣٢٥ : (٤) ، وإن كانت لا تبلغ فى درجة القوة والفصاحة مبلغ الأولى
(٥) ، فاختلاف الدرجة فى القوة والفصاحة لا يمنع من
الصفحه ٣٣٠ : والإعلال». وإن كانت لم تبلغ حد الكثرة المطلوبة وجب الاقتصار على
الأولى عند التطبيق ، واعتبار ما ورد من
الصفحه ٣٣٢ : أوله ميما مضمومة وفتح الحرف الذى قبل آخره ، وتكون القرائن
هى المميزة بين الأنواع الثلاثة والدالة على
الصفحه ٣٣٥ : . وقد يراد منها الشخص المتكلم
فى تلك الآلة (١). فمثال الحالة الأولى تدل عليها القرينة : توقف المذياع
الصفحه ٣٤٠ :
المتكلمين.
ومن أمثلة
الأول : «لله درّ (١) فلان» ، فى قول القائل :
لله درّك!!
أىّ جنّة (٢) خائف
الصفحه ٣٤٢ : أريد منها أن
تدل على زمن مجدد معين ، طبقا للبيان الخاص بهذا فى الصفحات السالفة ، وفى صدر
الجزء الأول