الصفحه ٢٢٧ : الوارد عنهم لا مانع أن نقول فى المرة : «حجّة»
بفتح أول الكلمة تطبيقا لصيغة : «فعلة» الخاصة بالمرة ؛ عملا
الصفحه ٢٣٢ : العين وكسرها ، وسيجىء الكلام عليها فى ملاحظة خاصة ـ ص ٢٣٦.
(٦) هو : معتل الأول
، ويسمى : «مثالا
الصفحه ٢٣٤ : ، مع إبدال أول المضارع
ميما مضمومة ، وفتح الحرف الذى قبل آخره إن لم يكن مفتوحا (٢) ... ففى مثل الأفعال
الصفحه ٢٣٨ : ، كما خرج بما قبله. «فهذه المخرجات ، ما
عدا الأول والأخير ـ وهما اسم المفعول ، واسم التفضيل ـ صفات مشبهة ، ـ
الصفحه ٢٤٥ :
ب ـ ويصاغ اسم
الفاعل من مصدر الماضى غير الثلاثى بالإتيان بمضارعه ، وقلب أول هذا المضارع ميما
الصفحه ٢٤٦ :
ـ مختار ؛.) فأصلها : مستضوى ، مستدور ـ مختير ... و ... فقلبت الواو فى الكلمتين
الأوليين ياء بعد نقل كسرتها
الصفحه ٢٤٧ :
السبب الأول الأصيل.
الصفحه ٢٥٩ : يقول ما نصه : «(ما كان على «فعّيل»
فهو مكسور الأول ، لا يفتح منه شىء ، وهو لمن دام منه الفعل ؛ نحو
الصفحه ٢٦٦ : الصفة المشبهة ـ ثلاثة أنواع (وكذا صيغة المبالغة ، وهذه لا تصاغ إلا من
الثلاثى).
أولها : نوع
مأخوذ من
الصفحه ٢٦٨ : الصورة
السابقة فى ثلاث مراحل مرتبة (٣) :
أولها : تحويل
الإسناد عن المرفوع إلى ضمير الموصوف.
وثانيها
الصفحه ٢٦٩ : العرب ؛ أصحاب اللغة ، ومرجعها الأول الصحيح. فإغفاله
خير. ولن يترتب عليه ضرر.
ه ـ لا تجىء «صيغ
المبالغة
الصفحه ٢٧٣ :
الثلاثى على وزن : «مفعول» ، ومن غير الثلاثى على وزن المضارع بعد إبدال أوله ميما
مضمومة مع فتح الحرف الذى
الصفحه ٢٧٦ : الضمير الذى فى كلمة
: «معطى» ، وهذا الضمير نائب الفاعل ، وأصله المفعول الأول لكلمة : «معطى» ، «كفافا
الصفحه ٢٧٨ : بنص آخر فى الجزء الأول من كتاب : «معانى القرآن» للفراء ـ سورة
البقرة ص ٥٢ ، قال : ـ
الصفحه ٢٧٩ : الأنسب أن تكون منصوبة بالكسرة لتساير آخر الشطر الأول الذى وقعت فيه كلمة : «صفاتها»
مجرورة بالكسرة