الصفحه ١٦٥ :
ب ـ يجوز حذف
المضاف إليه ، ولهذا صور ثلاث (١) :
الأولى : أن
يحذف المضاف إليه ، وينوى معناه
الصفحه ١٦٨ : حالتان :
الأولى : أن
يقوم دليل على أن المقصود بالنعت هو المضاف إليه ؛ نحو : أسرع إلى معاونة الصارخ
الصفحه ١٦٩ : ج ١ رقم ٨ من ص ١٨١ م ١٦.
(٤) سيجىء الحكم
الثانى فى أول ص ١٧٧.
(٥) وكذلك ما يدخل فى
حكمه. وسيأتى فى
الصفحه ١٧١ : به أولى فى هذه
الصورة وأشباهها ؛ لأنه يغنينا عن التقدير قدر الاستطاعة.
(٣) أن يكون
المضاف جمع تكسير
الصفحه ١٧٤ : تكون الأسماء السالفة المضافة معربة بحركات
مقدرة ، منع من ظهورها السكون الذى فوق الياء الأولى ، وهو
الصفحه ١٧٨ :
(ويلاحظ أن ياء المثنى ـ وشبهه ـ فى
حالة نصبه وجره تدغم فى الياء الواقعة مضافا إليه ، فتظل الأولى ساكنة
الصفحه ١٨٤ :
الأساس سما بالغرف؟
__________________
ـ الأولى أن يجعله
عاما بعد أن عرض مئات من الكلمات
الصفحه ١٩٩ :
حذف وتعويض هى : ترضيّا ـ تزكيّا ـ توريّا .. حذفت الياء الأولى التى هى «ياء
التفعيل» وعوّض عنها ـ وجوبا
الصفحه ٢٠١ : ، ونحوهما ـ جاز فتح أوله وكسره. وقد يراد ـ كثيرا
ـ بالمفتوح اسم الفاعل فى المعنى ؛ نحو : أعوذ بالله من شر
الصفحه ٢٠٧ : الفعل الماضى المأخوذ منه. وقد يشتمل هذا المصدر على أكثر منها
دون أن يشتمل على الميم الزائدة فى أوله
الصفحه ٢١١ :
يعمل المصدر
عمل الفعل (١) فى حالتين :
الأولى : أن
يحذف الفعل ، وينوب عنه مصدره فى تأدية معناه
الصفحه ٢١٢ : الإشارة فى الجزء الأول ص ٤٨٤
م ٥٣ إلى علامة كل واحدة ، وموضع استعمالها ، وسيجىء فى الجزء الرابع فى باب
الصفحه ٢٢٠ : علم ، فالأول لا يعمل (٧) ؛ ومن أمثلته : «برّة» علم جنس على : «البرّ» ، و «فجار»
علم جنس على : «الفجرة
الصفحه ٢٢٥ : الأصلى
فى دلالته الأساسية الأولى خال من التقييد ، بخلافه إذا دل على المرة أو الهيئة
فإنه يكون فى «المرّة
الصفحه ٢٢٦ : فعل
ثلاثة أنواع من المصادر ـ (كما أوضحنا فى ص ١٨١) ـ أولها : المصدر الأصلى الصريح
الذى لا يدل إلا على