الصفحه ٦٣٦ : »
__________________
ـ تقريره رقم ٢ من
هامش ص ٥٥٥ وفى رقم ٣ من هامش ص ٦٤٩) من أن المعطوفات المتعددة يكون معطوفها واحدا
هو الأول
الصفحه ٦٤٢ : : (تَبارَكَ الَّذِي
إِنْ
__________________
(١) كما سبق فى الجزء
الأول عند الكلام على زمن المضارع ـ أما
الصفحه ٦٤٨ : » معطوف على : «المغيرات»
وليس معطوفا على كلمة : «العاديات» التى فى أول الكلام ـ لما تقرر من أن المعطوفات
الصفحه ٦٥٢ : على الشطر
الأول ، والآية الثانية معطوفة على الأولى.
(٢) سبق فى ص ٦٤٣
بيان الفرق الهام اللفظى
الصفحه ٦٦٧ : : «نجوم»
الثانية بدل كل من كل ، من الأولى ، لأن المراد من نجوم الأفق هو عين المراد من
كلمة : «نجوم» الأولى
الصفحه ٦٦٨ : ج ٢ م ٨١ ص
٢٩٧.
(٣) راجع حاشية
الصبان ، أول باب الاستثناء.
(٤) وقيل : إن الضمير
مقدر ، والتقدير : اسم
الصفحه ٦٧٤ : عِبادَهُ بِالْغَيْبِ ...) ، فجنات بدل كل من الجنة ، والأولى جمع ، والثانية مفرد ،
ولهذا كان البدل كلّا
الصفحه ٦٧٦ : الأول ، وتذكيره فى الثانى ، ولو لا أن الملاحظ هو
البدل لوجب التذكير فى الأول والتأنيث فى الثانى. ولا بد
الصفحه ٦٨٦ : كل ـ على الصحيح ـ
بشرط أن تكون الثانية أوفى من الأولى فى بيان المراد ، وتأديته ... نحو : اقطع قمح
الصفحه ٢ : ) فمنعت
التعميم والإطلاق الشاملين ، وجعلت المراد محددا محصورا فى مجال أضيق من الأول ،
ولم تترك المجال يتسع
الصفحه ٣ :
(وتسمى : لفظيّة ، أو : مجازية (١) ـ ولها ملحقات (٢) ـ.)
فالأولى : ما
كان فيها الاتصال بين
الصفحه ٨ : توكيدا لكلمة : «الزوجات»
لقال كلهن. وقد تأول النحاة المثال الأول بأن أصله : هذا جحر ضبّ خرب الجحر منه
الصفحه ١٠ : على ما قاله الصبان هنا وفى الجزء الأول (فى باب : الإعراب ؛ عند
الكلام على حركة نون المثنى والجمع) حيث
الصفحه ١٤ : ، وأن يكون
المضاف إليه هو المعدود ، وفى أوله «أل» أيضا ؛ فلابد من وجودها فيهما معا ، نحو :
قرأت الثلاثة
الصفحه ٢٢ : إلا صلة واهية ؛ هى : أن الضحا أول النهار والعشية آخره ؛ فبينهما
أزمنة أخرى ، لكل زمان منها اسمه الخاص