الصفحه ٣٨٧ :
عينه المضمومة ، كما يجوز تسكين عينه بعد نقل حركتها (وهى الضمة) ، إلى
أوّله ؛ فنقول فى الصورتين
الصفحه ٣٩٧ :
فعل آخر مناسب للمعنى ، مستوف للشروط ، ويوضع بعد صيغة «أفعل» مصدر الفعل
الأول ـ الذى لم يكن مستوفيا
الصفحه ٣٩٨ :
الأول (وهو التعاون)
تمييزا منصوبا ؛ فنقول : فلان أكبر تعاونا من أخيه ، أو : أكثر تعاونا ، أو
الصفحه ٤١٣ : الجزء الأول من كتابه :
«الأمالى» (٣) ما نصّه : («قال بعض بنى عقيل وبنى كلاب : هو الأكرم ،
والأفضل
الصفحه ٤١٤ : . ومن تلك النظائر الأخرى المسموعة : العظمى ـ الصغرى ـ الكبرى
ـ الوثقى ـ الفضلى ـ القصوى ـ الأولى
الصفحه ٤٢٢ : وضده ؛ على التوهم
؛ كأنك قلته من أول الكلام (١). فإن أضفت «أفعل» إلى معرفة ثنيت ، وجمعت ، وأنثت ؛ وهو
الصفحه ٤٢٩ : الكثير مثلا :
كلن ترى فى النّاس من رفيق
أولى به الفضل من الصّدّيق
الصفحه ٤٣٤ : ء أكان النوع
الإعرابى فى الأول لفظيّا ، نحو : أقبل الأخ الوفىّ. أم : تقديريّا ؛ نحو : أقبل
الفتى الوفىّ
الصفحه ٤٣٧ : الذى للتوضيح ... وفيما سبق يقول ابن مالك
:
يتبع فى الإعراب الاسماء الأول
نعت
الصفحه ٤٣٨ : واحد من هذه
التوابع الثلاثة هو عين الأول «المتبوع» ـ كما سيجىء فى أبوابها ص ٥٢٥ و٥٣٨ و٥٤٢
و٥٠١ و٥٠٣
الصفحه ٤٤٥ : فى الرأى الأشهر والأولى أن يكون اسم الموصول واسم الإشارة تابعين
فى حركتهما لحركة المنادى الشكلية
الصفحه ٤٦٤ :
الأساليب المسموعة وقوع المصدر نعتا مع أنه مبدوء بأل المعرّفة ، أو مضاف لمعرفة.
ومن الأول كلمة : «الحق
الصفحه ٤٧١ : للاستدلال ، وعلى سبيل المثال ، قولهم : «لا بارك
الله فيه ولا تارك» ـ فى باب الإتباع الذى أوله التاء ، وعلق
الصفحه ٤٧٢ : ... تسمى جملة
باعتبار أصلها الأول حين كانت تؤدى معنى مفيدا مستقلا. أما بعد أن صار لها محل فلا
تؤدى معنى
الصفحه ٤٨٦ : انقطعت صلتها بالنعت ؛ ولهذا يسمونها «نعتا مقطوعا» أو «منقطعا».
يريدون أنها كانت فى أصلها الأول نعتا ، ثم