الصفحه ٥٥٢ :
تكلم خاله ؛ فتكون الجملة الأولى الواقعة نعتا (وهى تكلم علىّ) خالية من
الرابط الذى يربطها بالمنعوت
الصفحه ٥٩٢ : وتعيينه ، أمّا الذى لا يتجه إليه الاستفهام فيتوسط أو يتأخر (١). وهذا الحكم هو الأكثر والأولى ، ولكنه ليس
الصفحه ٥٩٩ : جافة ؛ لا أثر فيها للمطر). فهنا وقعت «أم» بين جملتين
؛ الأولى منهما تفيد أن بلل الورق من سقوط المطر
الصفحه ٦٠٠ : بعدها نقيض
ما قبلها : نحو : أفاكهة عندك أم لا؟ لأن المتكلم لو اقتصر على الجملة الأولى لكان
المعنى
الصفحه ٦١١ : الثانى منهما على الأول بالحرف : «أو». نحو : (سواء
علينا رضى العدو أو سخط.) ورأيه هذا مخالف لما نقلناه
الصفحه ٦١٤ : ؛ لوجود ما يغنى
عنها. ويغلب أن يكون أحد شيئين : (وإلّا) ـ (أو).
فمثال الأول :
إما أن يتكلم المرء ليحمد
الصفحه ٦٢٠ : . أما كلمة «لا» فيهما فلمجرد النفى المحض ،
تأسيسا فى المثال الأول ، وتأكيدا فى الثانى.
«ملاحظة
الصفحه ٦٥٤ :
فلا يصح عطف الثانية على الأولى فى مثل : داوم على الطاعات ، وداوم لك. ولا
فى مثل : هدأ البحر وانزل
الصفحه ٦٦٤ : أن يكون مشتقّا (٥). فإذا أمكن إعراب المشتق شيئا آخر يصلح له ، كان أولى
الصفحه ٦٦٦ :
للأول فى المعنى تمام المطابقة مع اختلاف لفظيهما فى الأغلب (١) فهما واقعان على ذات واحدة ؛ وأمر
الصفحه ٦٧٩ : شِيَعاً ...)؛ فقد تكررت اللام وأعيدت صريحة فى الآية الأولى (... لكم
ـ لمن ..) ، وكذلك فى الآية الثانية
الصفحه ٦٨٠ : : لا يؤثر ولا يتأثر ؛ طبقا لما سبق
تقريره). وأن الاسم المجرور بعده مجرور بالعامل الأول الذى له التأثير
الصفحه ٧ :
الأول : أن
يكون «المضاف إليه» مجرورا دائما (١) ، لا فرق بين أن يكون مجرورا فى اللفظ ؛ (نحو قول
الصفحه ١٢ : أوله للتعريف ، أو لغيره ، وأن تكون الإضافة محضة ،
نحو : بلادنا تاج الفخار للشرق ، وهى درّة عقده. والأصل
الصفحه ١٦ : حرف جر (خقىّ ملحوظ). وقيل : إنها تشتمل على «اللام»
والأول هو الأرجح الذى يجب الاقتصار عليه.
(٢) هذا