الصفحه ٤٤ : المناسب ، ص ٩٥.
وكذلك سبقت الإشارة لكلمة : «ذا» و «ذات»
وما يتصل بهما لمناسبة فى باب الظرف (ج ٢ ص ٢١٠
الصفحه ٦٧ : يبيح بناء المضاف بسبب
إضافته لمبنى ، كما سبق فى باب : «الظرف»). ونحو ؛ مثلك لا ينام على ضم يراد به
الصفحه ٤٢ : ؛ مثل : يوم الخميس ـ يوم الجمعة ـ علم الحساب ـ علم الهندسة ... ولها
أمثلة أخرى وردت فى المطولات ، منها
الصفحه ٦٦١ : ، وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ
وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ ...) فقد نصبت كلمة : «الصابرين» بسبب «القطع» ولو
الصفحه ٧٩ : اليوم. ـ وسيجىء فى
ج ٤ ص ٥٨٥ باب جمع التكسير ، م ١٧٢ بيان مفيد عن معنى المطرد ، والكثير ، والأكثر
الصفحه ٢١٥ : » وفعله : «أرود» ثم صغر المصدر : «إرواد» تصغير ترخيم
بحذف زوائده فانته إلى : «رويد».
ـ كما سيجىء فى باب
الصفحه ٨٧ : يوم القيامة ، وإنما كان فى الدنيا. وتعتبر فى هذا الحالة :
إمّا حرفا زائدا للتعليل ـ وهو الأيسر
الصفحه ٥٨٠ : ؛ فلا يصح
: صمت الأيام حتى يوم عيد الفطر : لأن يوم عيد الفطر لا يباح صومه شرعا.
(٤) لأن الحرف ـ فى
الصفحه ٥٦٩ :
محمد ابنه ، ومحمد أخوه : «محمد ومحمد فى يوم واحد». وقول الشاعر الفرزدق :
إن الرزية لا
رزية
الصفحه ٥٨٧ : بلا سابك ؛ كهذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ، مما أضيف فيه الظرف إلى الجملة
ـ وقد سبقت الإشارة إليه فى باب
الصفحه ٣٩٨ : العاهة
الواحدة ، وتفاوتها تفاوتا واسع المدى كالمعروف اليوم فى البياض ، والحمرة ،
والخضرة ، والسواد
الصفحه ٥ : الخيول ، ـ كما سيجىء تفصيل هذا فى ص ٤٠٢ من
بابه ـ.
الصفحه ٢٤٣ :
فالصحيح جواز إضافة اسم الفاعل إلى فاعله للغرض السالف ، وهو إدخاله فى باب : «الصفة
المشبهة» ليؤدى ما تؤديه
الصفحه ٣٧١ : للبيان التفصيل الذى سبق فى باب : «التمييز» ، ج ٢ م ٨٨ عند الكلام على أقسام
التمييز ص ٣٨٩ و٣٩١ وما بعدهما
الصفحه ٥٨ : ولا غموض (١).
__________________
(١) وفى الفصل
ومواضعه يقول ابن مالك فى آخر باب : «الإضافة» أبياته