الصفحه ٦١٩ : مستقلة فى إعرابها ، ليست معطوفة ؛ نحو : تصان الممالك
بالجيوش والأعمال ، لا تصان بالخطب والآمال.
ثانيها
الصفحه ٥٩ : ، لجرأته فى الحرب (٣).
وكذلك الفصل
بلام الجر الزائدة بين المضاف المنادى والمضاف إليه (٤) كقول الشاعر
الصفحه ٥٣٥ : ؟
__________________
(١) فى رقم ٥ من هامش
ص ٥٣١.
(٢) راجع حاشية ياسين
على شرح التصريح فى هذا الموضع.
(٣) ترك الكلام
الصفحه ٦٧٢ : يذكره ـ ويتجه إلى البدل. نحو : سافر فى قطار ، سيارة.
فقد نصّ المتكلم على القطار أولا ، ثم أضرب عنه تاركا
الصفحه ٣٣٠ :
الثانية : أن
هذه الصيغة تختلف فى مدلولها وفى المراد منها عن صيغتى
الصفحه ٤٠٦ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ عرفنا (١) أن : «أفعل التفضيل» يدل ـ فى الأغلب ـ على اشتراك
شيئين فى معنى خاص
الصفحه ٢٥ : تعاقب إضافة للتخصيص ولا تدخله الألف واللام ...).
اه.
وجاء فى الصبان ـ عند الكلام على ما
يسميه بعض
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
ـ فى الجزء الأول ص
٢٠٩ م ٢٢ فى علم الجنس ... ،
وقد قلنا إن المصدر لا بد
الصفحه ٥٤٣ :
ملاحظة هذا الغرض الذى تدل عليه القرائن يتعين أحدهما فى موضع لا يصلح له
الآخر.
أما المشابهة
بين
الصفحه ٥٨٧ : بلا سابك ؛ كهذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ، مما أضيف فيه الظرف إلى الجملة
ـ وقد سبقت الإشارة إليه فى باب
الصفحه ٨٠ : «حيث» فى هذه الحالة مضافة ، داخلة على المفرد ؛ وهو : «المصدر
المنسبك من «أنّ» مع معموليها». كما يجيز
الصفحه ٨٦ :
على الزمان (١) ، كحينئذ ، ويومئذ ... ففى هذه الحالة لا يكون ظرفا (٢) ، ولا يكون فى محل نصب ؛ وإنما
الصفحه ١٢٥ :
مع (١) ـ لهذه الكلمة أحوال ثلاثة ؛ تضاف فى اثنتين ، وتفرد فى
واحدة ، الأولى : الظرفية ؛ بأن تكون
الصفحه ١٤٢ : (٢) ـ المحض وغير المحض ـ يجوز فى كل منها فى أغلب
استعمالاته ، ما يجوز فى كلمة : «غير» من الإعراب فى حالات ثلاث
الصفحه ٢٤٧ : كذلك فى باقى المعمولات التى ليست فاعلا ظاهرا ،
ولا مفعولا به.
أما الفاعل
الظاهر فلا يرفعه إلا إذا كان