الصفحه ١٨٧ : رقم ٤ من هامش
الصفحة السالفة ـ.
ثم جاء فى المحضر بعد ذلك ما نصه : (أن
عضوا آخر قرأ نصوصا من شرح
الصفحه ٢٦٤ : وهو فى الحكم منصوب. كما سبق
فى باب الاشتغال ج ١. (راجع شرح المفصل ج ٦ ص ٦٩).
(٢) سيجىء فى ص ٢٨١
الصفحه ٣٢٩ :
«فى المسألة رأيان مبنيان على الاختلاف فى التقدير :
«أحدهما : أن
هذا البناء ـ مع كثرته ـ من قبيل
الصفحه ٥٤٢ : (وراجع
ص ٧١ ج ٣ من شرح المفصل).
(٤) ص ٥٢٥ ، وبينهما
فروق أخرى ستجىء فى ص ٥٥٠ منها أن عطف البيان لا يكون
الصفحه ٦٦٥ : مرجع (راجع شرح التصريح).
وقال الزمخشرى فى المفصل : «مرادهم بكون
البدل فى نية طرح الأول ـ أى : فى نية
الصفحه ٦٣٩ : الربيع (٢)». قال عند شرحه بيت أبى نواس :
(وبلدة فيها زور
صعراء تحظى
فى صعر
الصفحه ٣٨٢ : ء شرح هذا البيت فى هامش ص ٣٩١ ،
ثم يقول بعده :
ومثل «نعم» ، «حبّذا» ، الفاعل «ذا
الصفحه ١٤١ :
«نظائر غير»
يراد بهذه
النظائر : الأسماء الملازمة ـ فى أكثر حالاتها ـ للإضافة ، وتنطبق عليها
الصفحه ١٢٠ : الأعم الأغلب مذكورا (راجع حاشية ياسين على
شرح التصريح فى هذا الموضع).
والسبب الحق هو استعمال العرب
الصفحه ١٦٦ :
؛ (مثل : قبل ، بعد ، ونظائرهما) فلا يشترط فيها هذا ، كما تقدم عند الكلام عليها.
(وقد سبق شرح الأسما
الصفحه ١٩٨ :
جزالة ؛ بمعنى جاد وأعطى ، أو بمعنى : عظم ...
(١) راجع شرح التصريح
فى هذا المكان.
(٢) فتنة ، (خبرة
الصفحه ٥٤٧ : .
(٢) سبق شرحها وتفصيل
الكلام عليها فى هذا الجزء (ص ١ و٣. وما بعدهما).
(٣) سبق بيان هذه
المسوغات فى ص ١٢
الصفحه ١٤٦ :
لهذه العبارة قبل ذلك فى تقييداته الأولى التى سماها «شرح ديباجة القاموس»
للهورينى ـ قال ما نصه : «(بعد
الصفحه ٢٩٤ : كبير بين
الاثنين أوضحناه من قبل (فى ج ٢ ص ٥٣ م ٦٥). ومثل هذا حسن الرأى ، جميل المظهر ...
(راجع شرح
الصفحه ٦١٢ : فى الحرفية ، وفى تأدية
__________________
(١) سبق شرح المراد
من كل معنى من الخمسة عند الكلام على