الصفحه ٤٢٥ : شرحها فى رقم ٣ من هامش ص ٤١٨.
الصفحه ٦٥ : الأحسن العدول عن
محاكاتها قدر الاستطاعة.
ويلى هذا البيت فى الترتيب بيت سبق شرحه
فى المكان الأنسب من
الصفحه ٣٦٠ : مالك ببيت سبق شرحه فى ص ٣٤٦ ، هو :
وحذف ما منه تعجّبت استبح
إن كان عند الحذف
الصفحه ٥٢٢ : البصرة المنع شمل
ثم سرد بعد هذا بيتا سبق تسجيله وشرحه
فى مكانه الأنسب (ص ٥١٨) هو :
واغن
الصفحه ٢٤ : الإبهام» ؛ ومنها : (غير ـ حسب ـ مثل ـ
__________________
(١) سبق شرح النكرة
والمعرفة فى ج ١ ص ١٤٤ م ١٧
الصفحه ٢٧٢ : الفاعل واسم المفعول معا ، فهو باب ينطوى على
إعمالهما. وقد مر شرح أبياته فى مناسباتها الخاصة ابتداء من
الصفحه ٣٩٣ : ـ كما أشرنا من قبل (٢) ـ.
* * *
__________________
(١) راجع الهمع ،
وشرح التصريح فى باب : «نعم
الصفحه ٢٧٤ : أنه وردت صيغ مسموعة على وزن : «مفعول» ، ولكن
معناها هو معنى المصدر ؛ فهى فى حقيقة أمرها مصادر سماعية
الصفحه ٣٢٦ : (٤) صيغة على وزن :
__________________
(١) جاء هذا التعليل
فى بعض المراجع الكبيرة ، (ومنها : شرح المفصل
الصفحه ٦٠٦ : ... ؛ ومن هذا النوع قول القائل : اجتمع فى النادى ثلاث طوائف ممن
يمارسون أعمالا حرة مختلفة يحبونها. فسألتهم
الصفحه ٦٢٨ : اقتضيا
إضرابا كانا مفيدين للتشريك فى اللفظ لا فى المعنى ...) ـ راجع : «شرح التصريح» ،
أول باب : «العطف» ـ.
الصفحه ٤٧٠ :
حسن بسن». ومثل : «نيطان ، ونفريت» فى قولهم : اللصّ شيطان نيطان ، أو :
اللصّ عفريت نفريت ... وعند
الصفحه ٢٠ : .
(٦) انظر رقم (١) فى
الصفحة التالية ـ وقد سبق شرح هذا فى الجزء الثانى ، باب : «حرف الجر» ـ ص ٣٦٤ م
٩٠
الصفحه ٥٤١ : البيان) أن يكون اسما ظاهرا ؛ ـ كما يأتى فى رقم ٢ ، وطبقا للبيان
الآتى فى ص ٥٥٠. وقد سبق شرح معنى «التابع
الصفحه ١١٥ : : «ركبك فى الصورة التى شاءها». وفيه : أنه صرح
أبو علىّ فى التذكرة بأن «أيّا» الموصولة لا تضاف إلى نكرة