الصفحه ٤٦٦ :
وصفا فأمر غالب لا لازم.
(٤) كما سبق فى رقم ٣
ص ٤٥٩ (راجع الهمع ج ٢ ص ١١٨. باب النعت.) وفى هذا الرأى
الصفحه ٣٠٥ : بالإضافة يقتضى إزالة الإسناد عنه (بالطريقة التى سبق شرحها
فى ص ٢٦٨ ، ... والتى ستأتى فى «ب» ص ٣١٠
الصفحه ٣٦٠ : يتردد فى هذا الباب من قولهم : «المتعجّب منه» وأنهم يريدون
: المعمول الذى له صلة بالأمر الذى يدعو للتعجب
الصفحه ٤٧٠ : اللغة العربية بدمشق. وكتب فى صدره
مقدمة نافعة تتضمن أظهر آراء المؤلف ، يعنينا منها ، ويتصل بموضوعنا قوله
الصفحه ١٥٥ : معنوية وإعرابية غير ما عرضناه.
* * *
ب ـ أشرنا من
قبل (فى ج ٢ م ٧٩ ص ٢٦٧ ـ باب الظرف) إلى ما تسجله
الصفحه ٢٦١ : مالك أبياتا نذكرها بترتيبها فى «ألفيته» ، وإن لم
نلتزم ترتيبه فى عرض مسائلها ، وشرحها ؛ إذ اخترنا
الصفحه ٦٠٨ : ص ٥٩٩.
(٢) سبق شرحه فى ص
٥٥٨. وانظر رقم ٣ من هامش الصفحة الآتية.
(٣) ومما يصلح لهذا
قول شوقى فى
الصفحه ٦٠٧ : المعنى ، إذ المراد من الطوائف هنا : أفرادها من الرجال.
(٢) سبق شرحه فى رقم
١ من هامش ص ٥٩٧
الصفحه ٦٧١ : له) أن يذكر الثانى. والإضراب المقصود هنا هو : الإضراب الانتقالى ـ وقد سبق
شرحه فى ص ٦٢٣ ـ.
الصفحه ٩٥ : المضاف إليه. ويجرى تأويل المضاف إليه على
الطريقة التى سبق شرحها فى تأويل الجملة الواقعة مضافا إليه ، ص ٨٤
الصفحه ٤٢٥ : شرحها فى رقم ٣ من هامش ص ٤١٨.
الصفحه ٥٢٢ : البصرة المنع شمل
ثم سرد بعد هذا بيتا سبق تسجيله وشرحه
فى مكانه الأنسب (ص ٥١٨) هو :
واغن
الصفحه ٤٦٠ : : كذا ، وذى ، والمنتسب
(رجل ذرب : حادّ اللسان فى الخير والشر. أو الحاد مطلقا فيما
يتناوله من
الصفحه ٣٠٠ :
ـ وقد عرفنا أحوال كل منهما ، وقياسيّته ، وفرغنا من شرح أحكامهما ـ أن نعرض
لموازنة نافعة بينهما
الصفحه ٤٣٥ : حَشْرٌ ـ عَلَيْنا
ـ يَسِيرٌ)
ومعمول الموصوف فى نحو : تعجبنى معاونتك ضعيفا الكبيرة. وعامله ؛ نحو : المريض