الصفحه ٣٤٧ : تكون عليلا
أو أن يكون
لك السّقام نزيلا
ب ـ يشيع فى
هذا الباب ذكر : «المتعجّب
الصفحه ٤٤٤ : رقم ٢ من هامش ص ٤٥٢.
وكذلك يسرى على
العطف ؛ (طبقا لما سيجىء فى بابه ، رقم ٩ من ص ٦٦١).
وعلى
الصفحه ٢١٤ :
المؤكد : ـ وهو مصدر مبهم ـ ، إلى مصدر مضاف لفاعله ، والمصدر المضاف نوعىّ ، لا
توكيدىّ ؛ كما عرفنا فى باب
الصفحه ٢٣٠ : هامش ص ٢٢٥ ـ والتفصيل فى باب : (المفعول المطلق) ج ٢ م ٧٤ ص
١٩٩.
(٢) راجع إيضاح هذا
فى رقم ٣ من هامش
الصفحه ٥٠٧ : التوكيد
المعنوى.
* * *
__________________
(١) سبقت الإشارة
لهذا ـ فى ج ٢ م ٩٠ ص ٤٥٦ ، باب : «حروف
الصفحه ٤٩٨ :
الذى يستخدم هنا يؤدّى ـ مع العطف ـ معنى من المعانى التى اختص بتأديتها على الوجه
المشروح فى باب : «العطف
الصفحه ٦٦٨ : من المستثنى منه
ـ كما تقدم فى باب المستثنى ـ (٢)) ؛ نحو : ما تعب السباحون إلا واحدا أو واحد ؛ فوجود
الصفحه ٢٨ : أيضا فى آخر باب الموصول ج ١ ص ٢٩٥ م ٢٩.
(٢) إيضاح هذا فى باب
النعت عند الكلام على وقوع الجملة نعتا
الصفحه ٤٦٨ : أيضا فى ج ١ م ٢٦ ص ٢٦٣ باب : «الموصول»
عند الكلام على : «أى الموصولة» ؛ كما سبق فى ج ٢ م ٧٥ ص ١٧٣ عند
الصفحه ٢٤١ : الاعتبارات المختلفة ، وأحكام
خاصة بها ، سنعرفها فى بابها (٢).
__________________
ـ ليدل على أن هذا
الضيق
الصفحه ٢٨٤ : لصاحبه ثبوتا عامّا». وقد عرفنا طريقة
صياغته فى الباب الخاص بكل منهما (٥).
وحكم هذا النوع
أنه قياسىّ
الصفحه ٦٠٥ : خبرية
أيضا : كمن يسأل : متى تسافر لأشاركك؟ فإذا كنت لا ترغب فى مصاحبته أجبت : قد
أسافر يوم الخميس أو
الصفحه ٤٠ : نوع من الإضافة المحضة
وأوضحنا شرط ذلك ؛ كالمثال السابق : «مالك يوم الدين» أى : مالك الأمر والنهى فى
الصفحه ٣٠ :
فاعل للزمن المستقبل. وكقولهم : من تراه جاحد النعمة الساعة تراه فاقدها
غدا. ويدخل فى اسم الفاعل صيغ
الصفحه ١٢٦ : مع العسر يسرا ، وإن مع اليوم
أخاه الغد ، يقبل بالخير والإسعاد». فالعسر واليسر لا يجتمعان فى زمان واحد