الصفحه ٧٤ :
...
(٤) بمعنى : صاحب كذا
... ولها إيضاح سيجىء فى ص ٩٥ وآخر سبق فى ص ٤٢ وفى الجزء الأول فى باب الأسماء
الستة
الصفحه ١٠ : بيانها فى ج ١ م ٥٦ ص ٦٩١ باب : لا النافية للجنس).
وإنما قلنا : الغالب فى الوصف أن يكون
صلة «أل» اعتمادا
الصفحه ١٠٤ : لا
يضاف أبدا ؛ هو : «أىّ» : التى تكون وصلة لنداء ما فيه : «أل» (وتفصيل الكلام
عليها فى باب. «الندا
الصفحه ٩١ : ، لتحقق وقوعه ؛ كما فى
الآية والبيت ؛ فإن فتنة النار مستقبلة محققة ، وكذلك الشفاعة يوم القيامة ؛ سوا
الصفحه ٢٩١ : واحد لهما من غير زيادة تاء تدل على التأنيث ،
بشروط وتفصيلات يجىء الكلام عنها فى الجزء الرابع ، «الباب
الصفحه ٤٧٦ : : هذا رجل وقور
أمامك ... ، فهو كالجملة فى هذا الحكم (٨).
__________________
(١) راجع الصبان ج ١
باب
الصفحه ٦٨ : يجوز فى كلمة : «يوم» الأمران : لوقوع المضاف
__________________
(١) هو بناء الماضى.
(٢) هو البنا
الصفحه ٢٥٦ : ... و ... فالأحسن ـ عند حذف نون التثنية
والجمع ـ اعتبار الضمير «مضافا إليه» (كما سبق البيان فى باب الإضافة ، ص ١٠
الصفحه ٣٦٩ : يجوز تذكير الفعل وتأنيثه وإن كان الفاعل مذكرا ؛ طبقا لما سيجىء بيانه
فى ص ٣٧٨. وقد سبق فى باب الفاعل
الصفحه ٥٤٨ : الحذف ، والتقدير ، والنية ، والملاحظة ...؟
وبخاصة مع ما سجله النحاة فى هذا الباب ـ وغيره ـ من أنه قد
الصفحه ٦٦٤ : (٦).
* * *
__________________
(١) سبق فى أول باب
النعت ص ٤٣٤ بيان معنى التابع والمتبوع ، والأحكام المهمة الخاصة بالتابع ، ومنها
؛ الفصل
الصفحه ١٥١ :
__________________
(١) وزيادتها لازمة
بنص صريح فى ص ٢١ من حاشية الألوسى على : «القطر». وقد نقلنا النص فى ج ١ ص ٣٠٥ م
٣٠ باب
الصفحه ٧ : أحكاما أخرى غير الكسر ، ستجىء فى باب خاص
به (٤).
أما المضاف
فلابد أن يكون اسما ـ كما سبق ـ ويعرب على
الصفحه ١٤٥ : هذا الباب (كما فى ص ٢٤ و٦٦) وغيره. وهى الحالة التى تضاف فيها تلك
الأسماء والظروف إلى مبنى ، فيجوز
الصفحه ٥٠ : ء الثانى من مجلدها
السابع والأربعين ص ٣٣٣ وعنها نقلنا النص التالى : «(الباب الأول : فى تبيين كيف
يكون الاسم