الصفحه ٤٧٩ : أو بما يقوم مقامه فى الربط ، ويغنى عنه ، وهو «أل»
كما مرّ فى : «د» ولا تصلح الواو التى تسبق ـ أحيانا
الصفحه ٧٣ : الكلام عليها فى الموضع المناسب من هذا الباب (٥)).
وثانيها : ما
يضاف وجوبا للمفرد أيضا ـ دون الجملة
الصفحه ٢٢٣ : بابه) (٢) وليس باسم مصدر. وهذا الرأى هو الشائع اليوم ، والأخذ
به واجب ، وإعماله عمل فعله كثير بالطريقة
الصفحه ٥٥٥ : » ،
وعلينا اليوم أن نساير المشهور ؛ توحيدا للاصطلاح ، وانتفاعا بمزايا هذا التوحيد.
(٢) سبق ـ فى أول باب
الصفحه ٢٧٤ : أنه وردت صيغ مسموعة على وزن : «مفعول» ، ولكن
معناها هو معنى المصدر ؛ فهى فى حقيقة أمرها مصادر سماعية
الصفحه ٦٣٩ : الربيع (٢)». قال عند شرحه بيت أبى نواس :
(وبلدة فيها زور
صعراء تحظى
فى صعر
الصفحه ٣٨٢ : ء شرح هذا البيت فى هامش ص ٣٩١ ،
ثم يقول بعده :
ومثل «نعم» ، «حبّذا» ، الفاعل «ذا
الصفحه ١٢٠ : الأعم الأغلب مذكورا (راجع حاشية ياسين على
شرح التصريح فى هذا الموضع).
والسبب الحق هو استعمال العرب
الصفحه ١٦٦ :
؛ (مثل : قبل ، بعد ، ونظائرهما) فلا يشترط فيها هذا ، كما تقدم عند الكلام عليها.
(وقد سبق شرح الأسما
الصفحه ٥٤٧ : .
(٢) سبق شرحها وتفصيل
الكلام عليها فى هذا الجزء (ص ١ و٣. وما بعدهما).
(٣) سبق بيان هذه
المسوغات فى ص ١٢
الصفحه ٢٩٤ : كبير بين
الاثنين أوضحناه من قبل (فى ج ٢ ص ٥٣ م ٦٥). ومثل هذا حسن الرأى ، جميل المظهر ...
(راجع شرح
الصفحه ٦١٢ : فى الحرفية ، وفى تأدية
__________________
(١) سبق شرح المراد
من كل معنى من الخمسة عند الكلام على
الصفحه ٤٩ : ، ولا تبيح فيها القياس. إلا الكوفيين فيبيحون القياس على المسموع ، بشرط
اختلاف لفظى المضاف والمضاف إليه
الصفحه ١١٨ :
الاستفهامية
واجبة الإضافة لفظا ومعنى معاً ، أو :
معنى فقط ؛ ليزيل المضاف إليه في الحالتين
إبهامها
الصفحه ٢٧ : . وهذه الحروف هى علامة
إعرابهما).
وكذلك احذف : «التنوين» الذى فى آخر
الاسم الذى تريد إضافته. ومثّل لحذف