الصفحه ١٨٢ : ـ
__________________
ـ (ب) مشتق : وهو ما أخذ من غيره ؛ بأن
يكون له أصل ينسب له ، ويتفرع منه ، ويتردد ذكر المشتق أحيانا باسم
الصفحه ٤٥٨ : .
ا ـ الأشياء القياسية التى تصلح أن تكون
نعتا مفردا (١) هى :
الأسماء
المشتقة (٢) العاملة ، أو ما فى معناها
الصفحه ٢٨٤ :
الأصيلة إنها : (اسم مشتق ؛ يدل على ثبوت صفة لصاحبها (١) ثبوتا عامّا) (٢)
أنواعها ، وطريقة صوغ كل
الصفحه ٥ :
ح ـ المشتقات
التى لا دليل معها على نوع الزمن الذى تحقّق فيه معناها (١) ؛ نحو : قائد الطيارة مأمون
الصفحه ١١٣ : مشتقّا ـ كان المقصود من المدح أو الذم أمرا واحدا ، هو المعنى المجرد
المفهوم من الاسم المشتق. (أى الأمر
الصفحه ١٤٤ :
الذهن ...) وفى هذه الحالة يكون معنى : «قبل» هو معنى المشتق ؛ فيفيد سبقا
مطلقا ، وتقدما عاما غير
الصفحه ٢٣٨ : الفاعل. تعريفه :
(اسم مشتق ،
يدل على معنى مجرد ، حادث (١) ، وعلى فاعله). فلابد أن يشتمل على أمرين معا
الصفحه ٤٦١ : ـ وشهودا صادقين
، ونظاما مرضيّا ، وجموعا زائرة بين المتقاضين ...
فالمعنى على
تأويل المصدر باسم مشتق
الصفحه ٤ : لبعضى
إنّ جسمى ـ كما
علمت ـ بأرض
وفؤادى
ومالكيه بأرض
ب ـ المشتقات
الصفحه ١٨٣ : سيجىء البيان فى هامش ص ٢١٠. ـ ولا
سيما أن المشتقات الواردة عن العرب ـ وهى كثيرة ـ لا دليل معها ، على
الصفحه ٢٦٤ : سبق فى ص ٢٤٣
و٢٥٦ ويجىء فى ص ٢٩٢.
(٤) لابد لكل اسم
مشتق عامل ، من صاحب يقوم به معنى المشتق ، مثل
الصفحه ٤٦٨ : .
(٥) ومما يصلح نعتا
ولا يصلح منعوتا : «المشتق العامل» ؛ فيمتنع (على الصحيح) أن يتقدم نعته على
المعمول ؛ أى
الصفحه ٣٠ : الإضافة محضة ؛ كأن يفقد الوصفية لكونه اسما جامدا ، غير مؤول
بالمشتق ؛ كالمصدر فى نحو : بذل الوّد والنصيحة
الصفحه ٣١ : الذى دخله التخصيص فإنه لا يقع نعتا للمعرفة فى الصحيح.
إلا مسالة يصح أن يقع فيها المشتق الذى
إضافته
الصفحه ٣٧ :
زيادة وتفصيل :
ا ـ فى هذا
الجزء أبواب خاصة بالمشتقات ، لكل منها باب مستقل شامل ، وسنكتفى هنا