الصفحه ٣٨٣ : على «حبّ» من ناحية ضبط فائها وعينها
ما يجرى على مثلهما من الفعل الذى يحول إلى «فعل» وسيجىء الكلام عليه
الصفحه ٦٤ : الديار
شغفن (١) قلبى
ولكن حبّ من
سكن الديارا
فكلمة : «حب» ـ
الأولى ـ مبتدأ مذكر
الصفحه ٣٦٤ : ـ لا النحوىّ ؛ لأنه الذى وقع عليه الحب ـ والبغض.
ولهذا ضابط سبق
بيانه (١) ؛ هو : أن يحذف فعل التعجب
الصفحه ٣٨٢ :
والأصل مثلا :
ألا حبذا أخبار الحبّ ، أو النساء ... لو لا الحياء ، ولا يصح أن تعمل فيه النواسخ
الصفحه ٤٠٦ : مشترك من الحب والحسن. لهذا ، أو لذاك. وإنما
القدر المشترك هو الكره والقبح اللذان يضادان الحب والحسن
الصفحه ٣٨١ : : حبّ علىّ ذا ، ولا علىّ حبّذا ، لأن تقدمه غير مسموع فى
الكثير الفصيح من كلام العرب ؛ فصارت : «حبذا» معه
الصفحه ٥١ :
إضافة الموصوف إلى صفته قولهم : «حبة الحمقاء» ، و «صلاة الأولى» ، و «مسجد
الجامع» ، وتأويله أن يقدر
الصفحه ٢١٥ : : لابد من
تحققه ووجوده) وهناك شروط أخرى يسميها النحاة شروطا عدمية (أو : سلبية ، بمعنى :
أنه لا بد من عدم
الصفحه ٣٦٣ : التعجب ؛ ويصير الجار
والمجرور متعلقين بها. (أى : بصيغة فعل التعجب) (٣). لكن ما هو هذا الحرف المعيّن من
الصفحه ٣٩٧ : للشروط ، ـ منصوبا على التمييز. فمثلا الفعل : تعاون
، لا .. يصاغ من مصدره «أفعل» التفضيل مباشرة ؛ لأنه فعل
الصفحه ٧٩ :
ومن الأمثلة قوله تعالى لأهل الجنة : (فَكُلُوا مِنْها ـ حَيْثُ
شِئْتُمْ ـ رَغَداً): وقول الشاعر
الصفحه ٣٠ : لمن لا يستحقهما كبذر الحبّ فى
الصخر الأصمّ. أو يفقد العمل دون الوصفية بسبب أنه من المشتقات التى لا
الصفحه ٦٣ : الارتباط غير الأصيل) مثل اللون ، أو
: الخلق ، أو : الحب ، أو : الثياب ، أو نحوها ، مما له صلة بالكل من غير
الصفحه ١٤ : ، الذى لم يرزق بنين :
إن البنات ذخائر من رحمة
وكنوز حبّ صادق ، ووفا
الصفحه ١٥٨ : مرفوعا.
وقد يكون
مفعولا به ، كقوله تعالى : (وَأُشْرِبُوا فِي
قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ) ، والأصل : حبّ