الصفحه ٣٨٠ : الإشعار بالحب والقرب من القلب ، لأنه فعل مشتق من
مادة : «الحبّ» وفاعله اسم إشارة للقريب. وهو ينفرد بهذه
الصفحه ٣٨٢ :
والأصل مثلا :
ألا حبذا أخبار الحبّ ، أو النساء ... لو لا الحياء ، ولا يصح أن تعمل فيه النواسخ
الصفحه ٣٦٤ : ـ لا النحوىّ ؛ لأنه الذى وقع عليه الحب ـ والبغض.
ولهذا ضابط سبق
بيانه (١) ؛ هو : أن يحذف فعل التعجب
الصفحه ٢١٥ : (١).
(٢) ألا يكون
ضميرا ، فلا يجوز : حبى الأوطان عظيم ، وهو بلادا أجنبية أقلّ. تريد : وحبى بلادا
أجنبية أقل
الصفحه ٤٠٦ : مشترك من الحب والحسن. لهذا ، أو لذاك. وإنما
القدر المشترك هو الكره والقبح اللذان يضادان الحب والحسن
الصفحه ٦٣ : الارتباط غير الأصيل) مثل اللون ، أو
: الخلق ، أو : الحب ، أو : الثياب ، أو نحوها ، مما له صلة بالكل من غير
الصفحه ٣٨٣ : على «حبّ» من ناحية ضبط فائها وعينها
ما يجرى على مثلهما من الفعل الذى يحول إلى «فعل» وسيجىء الكلام عليه
الصفحه ١٥٨ : » لا يصح حذفها وهى مضافة إلا سماعا.
(٢) كان هذا غالبا
فقط السبب الذى فى رقم ٥ من هامش الصفحة التالية
الصفحه ٥٣١ : شرط. (أى : أن توكيده
يكون بضمير يماثله لفظا ومعنى) فمثال المرفوع : أنت أنت مفطور على حب الخير. ومثال
الصفحه ٤٣٢ : :
ا ـ إذا كان أفعل التفضيل (٣)
من مصدر فعل متعد بنفسه ، دال على الحبّ أو البغض أو ما بمعناهما. كانت تعديته
الصفحه ٦٦١ :
وَآتَى
الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى ، وَالْيَتامى ، وَالْمَساكِينَ ، وَابْنَ
السَّبِيلِ
الصفحه ٦٤ : الديار
شغفن (١) قلبى
ولكن حبّ من
سكن الديارا
فكلمة : «حب» ـ
الأولى ـ مبتدأ مذكر
الصفحه ٥١ :
إضافة الموصوف إلى صفته قولهم : «حبة الحمقاء» ، و «صلاة الأولى» ، و «مسجد
الجامع» ، وتأويله أن يقدر
الصفحه ٣٦٣ : التعجب ؛ ويصير الجار
والمجرور متعلقين بها. (أى : بصيغة فعل التعجب) (٣). لكن ما هو هذا الحرف المعيّن من
الصفحه ٣٩٧ : للشروط ، ـ منصوبا على التمييز. فمثلا الفعل : تعاون
، لا .. يصاغ من مصدره «أفعل» التفضيل مباشرة ؛ لأنه فعل