الصفحه ١٤٥ : (أى : المعنوى) النصب
مراعاة له كما يجوز الجر مراعاة للفظ؟ تؤخذ الإجابة من شرح كتاب : «المفصل» ـ فى
الصفحه ١٤٧ :
المحيط ، وشرحه تاج العروس ، وفى لسان العرب ، وفى أساس البلاغة ... وغيرها من
المطولات اللغوية. أما
الصفحه ١٦٢ : أنزعه ؛ لأنهم استغنوا عنه بغلبته».
وقال الجار
بردى فى شرح الكافية (٣) :
«معنى المغالبة
: ما يذكر بعد
الصفحه ١٧١ : هامش ص ١٥٢) ويلاحظ أن الثلاثة الأولى تجلب مع منع التعدية معنى جديدا ، على
الوجه الذى سبق شرح نظيره فى
الصفحه ١٧٣ : ؛ تقول : المحمدان شرفا رجلين ، المحمدون شرفوا
رجالا. فاطمة شرفت امرأة ، وهكذا.
(١) سبق شرح المطاوعة
فى
الصفحه ٢١٦ : على فاعله المعنوى ، كما أوضحنا فى الشرح.
ومثل له بمثال هو : لى بكا بكاء ذات
عضلة» ، أى : لى بكا
الصفحه ٢٥٨ : يرضى بغير التوفية بديلا. ومثل هذا لا يجد طلبته إلا
فى بطون المراجع الواسعة ؛ كالمغنى ، وشرح المفصل
الصفحه ٢٧٣ : ذلك ، ولهذا يكون فى الأعم الأغلب موجودا. (راجع حاشية ياسين على شرح التصريح
فى هذا الموضع). والسبب الحق
الصفحه ٢٧٤ : (١) شرحه فى «عند» ـ ، ويلازم البناء ، وبناؤه على السكون هو الأغلب ، مثل :
تذكر فضل والديك لدن أنت صغير
الصفحه ٣٠٢ : (١).
__________________
(١) جاء فى الدرر
اللوامع ، شرح همع الهوامع ـ ج ٢ ص ٤٦ ـ بمناسبة البيت السالف ، وهو : (بالله ربك
إلا قلت
الصفحه ٣٠٥ : ، شرح التوضيح» ، ففيها البيان والأمثلة من القرآن
والحديث وغيرهما مما سرده فى أول «الاستثناء». ـ وكذا
الصفحه ٣٠٧ : ، زيادة على ما تفيده من الاستدراك (وقد
مر شرح الاستدراك وتفصيل أحكامه فى ج ١ ص ٤٧٢ م ٥١).
الصفحه ٣٤١ : ) وكما يصرح
شارحه بأنه مخالف للرأى السالف. (راجع التوضيح وشرحه عند تقسيمه الحال إلى مؤسسة
ومؤكدة) وقد ذكر
الصفحه ٣٤٦ : فتستوعب جميع جنسه) ؛ مثل : ستمر بك أبواب الكتاب مفصلة بابا بابا. (راجع
ص ٨٠ من حاشية الألوسى على شرح القطر
الصفحه ٣٦٧ : ، ويجعله مفيدا (على الوجه الذى تكرر
شرحه من قبل) (٢) فلا يصح : هذا إبراهيم عنك ، ولا هذا إبراهيم اليوم