الصفحه ٥٢ : » ...
إذ لا حاجة للتقدير مع الدلالة الواضحة ، وعدم فساد المعنى أو التركيب ... أما إذا
اقتضى المقام التقدير
الصفحه ١٣٩ : أن الكلام المأثور الفصيح يؤيد أصحاب هذا الرأى
الواضح الذى يمنع تعدّد الأقسام والأحكام ، ويؤدى إلى
الصفحه ١٥٥ : العدول عن الإعراب الواضح ،
المساير لظواهر الألفاظ ومعانيها ـ إلى الإغراب ، والتعقيد من غير داع.
ومعنى
الصفحه ٥٠٧ : : قتلته اليوم
، أو فى هذا اليوم الحاضر؟
وواضح أنه يجوز
لك أن تقول أيضا : ما قتلت مذ أو منذ يومنا ، وما
الصفحه ١٣ : البلاغية. ومن تلك الدواعى أن الإبانة قد
تقتضينا ـ أحيانا ـ أن نصرح بالمفعولين منصوبين .... فإن لم يكن فى
الصفحه ١٤ :
استعمال أحدهما مكان الآخر مجازا لسبب بلاغى.
(١) وإلى هذا يشير
ابن مالك فى بيت متأخر ، نصه :
لعلم
الصفحه ٢٢ : ـ لغرض بلاغى ـ أن يتقدم عليهما معا ، أو
يتأخر عنهما ، أو يتوسط بينهما. لكن يترتب على كل حالة أحكام سيجى
الصفحه ٥٣ :
المسألة ٦٣ :
حذف المفعولين ، أو أحدهما ، وحذف الناسخ
الاختصار أصل
بلاغىّ عامّ ، لا يختص بباب
الصفحه ٥٤ : البلاغىّ السابق أيضا يصح حذف الناسخ مع مرفوعه ؛ نحو : ماذا تزعم؟ فتجيب :
... الأخ منتظرا فى الحقل. أى
الصفحه ٥٦ : البلاغية ، والاستعمالات
اللازمة فى العلوم الحديثة ما قد يجعل له التفضيل. فمن الخير إباحة الرأيين ، وترك
الصفحه ٦٨ :
عامله مصدرا ؛ مثل : إكرام الوالد (٤) مطلوب. والحذف هنا جائز.
(د) أن يحذف
جوازا مع عامله لداع بلاغى
الصفحه ٧١ : البصريين هنا أقرب مسايرة للأصول اللغوية ؛ ذلك أن مهمة «المبتدأ»
البلاغية تختلف عن مهمة «الفاعل» ؛ فلا معنى
الصفحه ٧٩ : عامله ـ فى الرأى
الأقوى ـ كقولهم : بلغت الأعرابيات فى قوة البيان وبلاغة القول مبلغ الرجال ،
وكانت
الصفحه ٨٧ : المفعول به : (إيا) لاتّصل بالفعل ، وصار الكلام : نخاطبكم
... ترقبكم .. ؛ فيضيع الغرض البلاغى من التقديم
الصفحه ١٠٥ : المستحسن عدم بنائها للمجهول ؛ مسايرة للأساليب
العليا ، وأحكام البلاغة التى ترى فيها ثقلا فى النطق ، وقبحا