( تم الجزء الأول من كتاب الإرشاد في معرفة حجج الله تعالى على العباد ، ويتلوه في الجز الثاني إن شاء الله باب ذكرالأئمة عليهمالسلام بعد أميرالمؤمنين عليهالسلام ، وتاريخ مواليدهم ، ودلائل إمامتهم ، ومدة خلافتهم ، ووقت وفاتهم ، وموضع قبورهم ، وعدد أولادهم ، وطرف من أخبارهم صلوات الله عليهم وسلم تسليماً كثيراً ) (١).
__________________
رابعاً : كان الأولى ان ترد هذهِ الاضافة ان صحت في الاسطر السابقة لتعليق الشيخ الاخير حول المحسن كما في سابقاتها. فتامل.
(١) في نسخة « ح » : تم الجزء الأول تعليقاً في أوقات متفرقة على يد أضعف العباد وأفقرهم وأحوجهم الى رحمة مالك الدنيا والمعاد أسير ذنبه المرتهن بعمله الراجي بشفاعة سادته ومواليه العفو والصفح عن خطله وزلَله وسوء عمله سلمان بن عمد بن سلماذ الحائريَ المجاور بالظل للاشرف الغروي صلوات الله ورحمته وبركاته على مشرفه ، اللهم اغفر ذنوبه واستر عيوبه وعجل له الفرج بجمع شمله بمواليه وسادته واحسن بهم خاتمته وعاقبته وابداً بالمؤمنين والمؤمنات وبصاحبه وبوالديه وبربه يا رب العالمين ويا ارحم الراحمين بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين. وما اثبتأه من نسخة « م ».