الصفحه ١٥١ : عند صَفّ القوم في
الحرب للقتال ما ظهر خبرُه واستفاض ذِكرُه.
وذلك بعد البَيعة التي أخذها النبي
الصفحه ٣٤٥ : من ذلكَ شيئاً ، ويُوافِقُ المُخْبَرُمنه خَبَرَه حتّى
يُتَحَقَّقَ الصدقُ فيه ، وهذا من أبهرِ مُعجزاتِ
الصفحه ٥ : اقامة أُسس تأريخ
اسلامي متخصص بممتنعة وشاقة ابداً ، بل كانت المشقة العظيمة تكمن في كتابة تاريخ
الحقب
الصفحه ٢١ : اقامة أُسس تأريخ
اسلامي متخصص بممتنعة وشاقة ابداً ، بل كانت المشقة العظيمة تكمن في كتابة تاريخ
الحقب
الصفحه ٣٥٢ : الشّهرِ.
ومنها ما رواه الثِّقات عنه : أنّه كانَ
يُفطِرُ في هذا الشّهرِ ليلةً عندَ الحسنِ ، وليلةً عندَ
الصفحه ٧٠ : ، ممّا
هي أشهر عند الخاصّة والعامّة من أن يحتاجَ فيها إلى إطالة خُطَب (٤). ولو لم يكن منها إلاّ ما
الصفحه ٧٨ : ، وأما الحسن بن محبوب فانه يروي عن أبي حمزة
الثمالي بكثرة وهو رواي كتابه في فهرست الشيخ : ٤١ / ١٣٧ ويروي
الصفحه ٢٣٣ : السُّدُسُ فَاِن
كانوا اَكْثَرَ مِن ذَلِك فَهُمْ شُركاءُ في الثُلُثِ
) (٢) (٣).
وجاءت ألروايةُ : أَنّ بعضَ
الصفحه ٢١٢ : ، ألا وإِنّي قد تَرَكتُهما فيكم : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ،
فَلا تَسبقوهم فتفرّقوا ، ولا تُقَصِّروا
الصفحه ٢٢١ : القولَ فيها على
التفصيل.
وقد جاءت الرواية : أنّه لمّا تَمّ لأبي
بكرٍ ما تَمّ وبايَعه من بايَع ، جا
الصفحه ٢٧١ : مَضلَّةٌ ، والوُسْطى الجادّةُ ، مَنهجٌ عليهِ باقي (٤) الكتاب والسنةِ وآثار النبوةِ. إِن الله
تعالى داوى
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآله : « لكنّه خاصف النعل ـ وأومأ إلى عليّ
ابن أبي طالب عليهالسلام
ـ وإنّه المُقاتل على التأويل إذا
الصفحه ٢٤٤ : عليهالسلام بعد بيعة العامّة له ومضي عثمان ابن
عَفّان على ما رواه أهل النقل من حملة الآثار : أنّ امرأةً ولدت
الصفحه ٢٣٠ : : فكيف لم يأَمُرْكما بالمصير إِلى أبي
بكر؟ قالا : قد أَمَرَنا بذلك فصِرْنا إِليه. فقال : ما الذي قال لكما
الصفحه ٢٠٤ : النبيَّ عليه وآله السلام وقد أشرَفَ على مكّة
، فسلَّم وخَبَّرهَ بما صنع وبقَبْض ما قَبَض ، وأنّه سارع