الصفحه ٣٥١ : ذلكَ ما تواترتْ به الرِّواياتُ من
نعيِه عليهالسلام نفسَه قبلَ
وفاتِه ، والخبرِ عنِ الحادثِ في قتلِه
الصفحه ١٦٣ : مراده بأهلها ، وسأل الله ـ
عزّ اسمه ـ أن يَطْوِيَ خبرَه عن أهل مكّة حتّى يَبْغَتَهم بدخولها ، فكان
الصفحه ٣٩ :
وأبو سعيد الخدْري ،
وأمثالهم من جِلّة (١) المهاجرين
والأنصار ـ : إنّه كان الخليفةَ بعد رسول الله
الصفحه ٥٧ : عبدالله بن محمد بن عائشة ، ثم أشار بعد ذكر الخبر انّ
في الارشاد مثله ، ئم انّ الخبرمروي في فرحة الغري
الصفحه ٧١ : ، وقد أسْنَد
ذلك جابرٌ في رواية جاءت بأسانيد متّصلة معروفة عند أهل النقل (٢).
والأدلّةُ على أنّ أميرَ
الصفحه ٣٦٢ :
وهذا ـ أيضاً ـ خبرٌ مُستفيضٌ لا
يَتناكرُه أهل العلمِ الرُّواةُ للآثارِ ، وهو منتشرٌ في أهلِ
الصفحه ٨ :
كتابي هذا من خبرذكرناه عن بعض الماضين ، مما يستنكره قارئه ، أو يستشنعه سامعه
.... ، فليعلم انه لم يؤت في
الصفحه ٢٤ :
كتابي هذا من خبرذكرناه عن بعض الماضين ، مما يستنكره قارئه ، أو يستشنعه سامعه
.... ، فليعلم انه لم يؤت في
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام
: « ستُدعى إلى مثلِها فتُجيب وأنت على مَضَض ».
ثمّ تممّ أمير المؤمنين عليهالسلام الكتاب.
ولما
الصفحه ٣٤٦ : يجسر أحد منهم أنْ يَتمنّاه ، فحقّقَ ذلك خبرَه ، وأبان
عن صدقِه ، ودلّ به على نبوته عليهالسلام
؛ في
الصفحه ٥٨ : يقبل ذلك .. الخ ، فحينئذ
امّا ان يلتزم بوقوع التحريف في ذيل الخبر وامّا ان يقال انّ المراد من محمد بن
الصفحه ٢٥٦ : عزّ اسمه ، ما
رواه الشعبي قال : سمع أميرُ المؤمنين عليهالسلام
رجلاً يقول : والذي احْتَجَب بسبع طباق
الصفحه ٦٤ : مِنَ الحَسَن
ماذا الذي رَدَّكم عنه فنَعْلَمه (٦)
ها إنَ بَيْعَتَكم من ( أغبن
الصفحه ٣٦٠ :
وهذا ـ أيضاً ـ خَبَرٌ رواه نَقَلةً ـ العامّةِ
عن ثِقاتِهم ، وشارَكَهم في نقلِه الخاصّةُ
الصفحه ٣٤٧ : » (١) فقاتلَهم عليهالسلام
وكانَ الأمرُ فيما خبر به على ما قالَ.
وقالَ عليهالسلام لطلحةَ والزُّبير حين