الصفحه ١٢٩ : بالله وعبادة الأوثان ، لا نعبدُ الله ولا نَعْرِفه ، ونحن
لا نطعمهم من ثمرنا إلاّ قِرىً أو بيعاً ، والآن
الصفحه ١٥٧ :
أقْلَلن ، وربَّ
الشَياطين وما أضْلَلن ، أسالك خيرَ (١) هذه
القَرْية وخيرَما فيها ، وأعوذُ بك من
الصفحه ١٦١ : ، قال
: قرأت على أبي عُثمان المازني :
بَعثَ النبيُّ برايةٍ مَنصورةٍ
عُمَربنَ
الصفحه ١٧٣ :
وثَوئ أيمنُ الأمين من القَوْ
مِ شَهيداً فاعتاضَ قُرَّةَ عَيْن
وقال العبّاسُ بن
الصفحه ١٨٩ : أوعقلًا. وقد علم كلُّ من
تأمَّلَ معانيَ القران ، وتصفّح الروايات والأخبار ، أنّ هارون عليهالسلام كان أخَا
الصفحه ٢٠٣ : .
(٢) ذو الحليفة : قرية
بينها وبين المدينة المنورة ستة أميال أوسبعة ، وفيها ميقات أهل المدينة. « معجم
الصفحه ٢٠٧ : المكان نزولَ القرآن عليه بنَصْبه أميرَ المؤمنين عليهالسلام خليفةً في الاُمّة من بعده ، وقد كان
تَقَدَّم
الصفحه ٢١٢ : ) (١) ووصيّي
، يُقاتل بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيِله » (٢).
فكان عليه وآله السلام يَقوم مجلساً
الصفحه ٢١٣ : طالب عليهالسلام فقال : « إنّ جبرئيل عليهالسلام كان يَعْرِض عليّ القرآن كلّ سنة مَرّة
، وقد عَرَضه
الصفحه ٢٢٦ : إِليهم ليُعلِّمهم الأحكامَ ويعُرِّفَهم (٢) الحلالَ من الحرام ، ويحكُم فيهِم بأحكام
القرآن ، قال له أميرُ
الصفحه ٢٣٢ : معنى الأبّ في القرآن ، وقال
: أَيُّ سَماء تُظِلّني وأَيِّ (٣) أَرض
تُقِلّني أَم كيف أَصنع إِن قلتُ في
الصفحه ٢٣٩ : مدن وقرى ومزارع ، وهي في ذيل جبال طبرستان
، وقصبتها المشهورة دامغان وهي بين الري ونيسابور ، ومن مدنها
الصفحه ٢٥٦ : لا قرينَ له » (١).
في كلام يطول بإِثباته الكتاب.
وممّا حفظ عنه عليهالسلام في نفي التشبيه عن الله
الصفحه ٢٧٩ : العلامة المجلسي في البحار ٨ : ٤١٦ ( ط / ح
).
(٣) الربذة : من قرى
المدينة المنورة ، بينهما ثلاثة أيام
الصفحه ٣١٣ : بكُمُ الّذي تُوعَدونَ.
عاتَبتُكم ـ يا أهلَ الكُوفةِ ـ بمَواعِظِ
القُرآنِ فلم أنتفعْ بكم ، وأدبتُكم