الصفحه ٣٠٢ : : إِنّي أعلمُ بالقوم منكم ، إِنّهم لَيسوا بأصحاب دِين
ولا قُرآنٍ ، إِنّي صَحِبْتُهم وعَرَفْتُهم أطَفالاً
الصفحه ٤ : ( فَكَأيِّن مِن قَريَةٍ أهلَكنَاها وَهيَ ظَاِلمَةٌ
فَهِي خاوِيَةٌ على عُرُوشها وَبئرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصرٍ
الصفحه ٢٠ : ( فَكَأيِّن مِن قَريَةٍ أهلَكنَاها وَهيَ ظَاِلمَةٌ
فَهِي خاوِيَةٌ على عُرُوشها وَبئرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصرٍ
الصفحه ٣٩ : الأرحام.
ثمّ لنصّ الله على ولايته في القران ، حيث
يقول جلّ اسمه : ( إنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُه
الصفحه ٦٧ : بتَوْراتهم ، وبينَ أهلِ الإنجيل بإنجيلهم ، وأهل
الزَبور بزَبورهم ، وأهل القرآن بقرآنهم ، حتى يَزْهَرَ (٣) كل
الصفحه ١٣٨ :
المجلسي في البحار ٢٠ : ٢٥٨.
(٢) في متن النسخ : قرّة
، وفي هامش « ش » و « م » عن نسخة : مرّة ، وهو الصواب
الصفحه ٣٠٣ : ، إِنّما حكَّمنا القُرآنَ ، وهذا القُرآنُ إِنّما
هو خظ مسطورٌ بينَ دَفتين لا يَنطِقُ ، وإِنَما يَتكلَّمُ
الصفحه ٣٠٩ : أُهْبَتَكم
لجهادِ عدؤِّكم مُعاويةَ وأشياعهِ ».
قالوا : يا أميرَ المؤمنينَ ، أمهِلْنا
يذَهبْ عنّا القًرُ
الصفحه ٣ : كاصول تعبدية ، فان القرآن
الصفحه ١٩ : كاصول تعبدية ، فان القرآن
الصفحه ٣٨ : المشركين ، ويذبّ عن الإيمان ، ويَقْتُل
أهل الزيغ والطغيان ، وينشر معالم السنّة والقرآن ، ويحكم بالعدل ويأمر
الصفحه ٤٠ : عليهم
في حياته وبعد وفاته ، لشهادة القران بذلك كلّه لهارون من موسى عليهماالسلام ؛ قال الله عزّ وجل
الصفحه ٦١ : في تاريخ بغداد ٤ : ٣٥٠ وذكر وفاته في سنة ٢٩٦ ، ثم إنْ في هامش « ش » برْت
: قرية بالعراق على القاطول
الصفحه ٩٨ :
إليّ ، فلما توجّهتُ
له رددتَني عنه ، ما لي ، أنزل فيّ قرآنٌ؟.
فقال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام في غَزاة بدر المذكورة في القرآن ، وهي
أوّلُ حرب كان بها الامتحانُ ، وملأت رَهْبَتُها صدورَ