الصفحه ٢١٩ : ، فسُرِيَ ذلك عنّي » (٢).
ولمّا أراد
أميرُ المؤمنين عليهالسلام
غَسْلَه صلوات الله عليه استَدْعى الفَضْل
الصفحه ٣٤٢ : أرادَ أن يَرويَ عن أميرِ المؤمنينَ روايةً لم يَستطعْ أن يُضيفَها
إِليه بذكرِ اسمِه ونَسَبِه ، وتَدعوه
الصفحه ٢٣٨ : ء (١).
ورُوِي عن يونس ، عن الحسن : أن عمر
أُتي بامرأةٍ قد وَلَدت لستة أشهر فهمَّ برجمها ، فقال له أميرُ المؤمنين
الصفحه ٦٥ : الله صلىاللهعليهوآله يقول : « أنا مدينة العلم وعلي بابُها
، فمن أراد العلمَ فليقتبسه مِنْ علي
الصفحه ٢٩٤ : سَمِعْتم قولَ رسول اللّهِ صلىاللهعليهوآله
يومَ الغديرِ في وِلايتي ومُوالاتي!؟ فاتَّقوا اللّهَ ـ أَيّها
الصفحه ١٩٣ :
فسار بُرَيدة حتى انتهى إلى باب رسول
الله صلىاللهعليهوآله فلَقِيه
عُمر بن الخطّاب فسأله عن حال
الصفحه ٢٠٩ :
وكان ممّن
أطْنَبَ في تَهنئته بالمَقام عُمَر بن الخَطّاب فأظْهَر له المسَرّة به وقال فيما
قال
الصفحه ٣٥٦ : عليها (١) بالكُوفةِ.
قالَ : وكانَ يَلقى عَمْرَو بنَ حُرَيْثٍ فيقول له : إِنِّي مُجاوِرُكَ فأحْسِنْ
الصفحه ١٤٦ : أن يُثْبتوك (١) بالمدينة ، ووَصَفهم له.
قال : فأمر أميرَ المؤمنين عليهالسلام أن يُنادي بالصلاة
الصفحه ١٥٢ :
فافتَتِحْه بما
نعْرِفُه (١) ،
واكتُب : باسمك اللّهم.
فقال رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله لأمير
الصفحه ٢١٨ :
وأعْرَض عنه
بوجَهه ، فقام أبو بكرٍ وقال : لو كان له إليَ حاجةٌ لأفْضى بها إلي. فلمّا خرج
أعادَ
الصفحه ٢٥٧ :
عبدتَه؟ فقال له
أمير إلمؤمنين عليهالسلام
: « لم أكُ بالذي (١) أعْبُدُ
مَنْ لم أرَه » فقال له
الصفحه ٣٧ :
باب الخبر عن
أمير المؤمنين
صلوات الله عليه
أوّلُ أئمّة المؤمنين ، ووُلاةِ
المسلمين ، وخلفا
الصفحه ٨٩ : ، وأمَرَها أن
تَأخُذَ على غير الطريق.
فنزل الوحيُ على رسول الله صلىاللهعليهوآله بذلك ، فاستدعى أميرَ
الصفحه ١٢٩ : بالله وعبادة الأوثان ، لا نعبدُ الله ولا نَعْرِفه ، ونحن
لا نطعمهم من ثمرنا إلاّ قِرىً أو بيعاً ، والآن