الصفحه ٢٩٠ : إلاّ
هو ، أمّا بعدُ : فإِنّ اللّهَ حَكم عَدل لا يغيًرُ ما بقومِ حتّى يغيّروا ما
بأنفسِهم ، وإِذا أرادَ
الصفحه ٢٢٦ :
صلىاللهعليهوآله حيٌّ موجودٌ
، أنّه لمّا أراد رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله
تقليدَه قضاءَ اليمن ، وإِنفاذه
الصفحه ٢٠٣ : واستَنابَه فيه ، مطمئناً
إِليه ، ساكناً إلى نُهوضه بأعباء ما كَلَّفه فيه.
ثمّ اراد رسول الله
الصفحه ١٨٧ :
وبُعْدِ المسافة (١) ولقاءِ العدوّ ، ثمّ نهض بعضُهم على
استثقال للنهوض ، وتخلّف آخرون.
ولما أراد
الصفحه ٥٢ :
الصبح ، فأحسّ حُجْر
بما أراد الأشعث فقال له : قتلتَهُ يا أعْور. وخرج مبادراً ليمْضِي إلى أمير
الصفحه ٨٣ : ـ وبضمانه لنبيّ الهدى عليهالسلام النصرةَ تَمّ له في النبوّة ما أراد ، وفي
ذلك من الفضل ما لا تُوازنه
الصفحه ٩٤ : (١) خالداً
ومن معه. وقال له : « إن أراد أحدٌ ممن مع خالد أن يُعقِّبَ معك فاتْرُكْه ».
قال البراء : فكنتُ
الصفحه ١٩٥ : الحجارة والشجر ، وهم ببَطْن الوادي ، والمنحدَرُ إليه صعبٌ.
فلمّا صار أبو بكر إلى الوادي وأراد
الانحدار
الصفحه ١٨٨ : والخَطَر.
فأرجَفوا به عليهالسلام وقالوا : لَمْ يستخلفه رسول اللّه صلىاللهعليهوآله إكراماً له
الصفحه ٣٥٨ :
أرادَ أن يَخرجَ
قالَ زيادٌ : واللّهِ ما نجدُ له شيئاً شرّاً ممّا قالَ صاحبُه ، اقطَعوا يديه
ورجليه
الصفحه ١٦٦ : سفيان ، حتى انتظَمَ بذلك للنبي صلىاللهعليهوآله
من فتح مكةّ ما أراد
فصل
ولما أمَرَ رسولُ اللّه
الصفحه ١٧٨ :
شيوخُهم وساداتُهم إليه فَقَّبلوا يدَيْه ورِجْلَيْه ، ثُم قالوا : رَضِينا باللّه
وعنه ، وبرسوله وعنه ، وهذه
الصفحه ٣٠٧ : الغاراتِ
على أهلِ العِراقِ
فقالَ بعدَ حمد الله والثّناءِ عليه : «
ما لِمعاويةَ قاتَلَهُ اللّهُ!؟ لقد
الصفحه ٨١ : تحقيقَ الأخوّة والوزارة
والوصيّة والوراثة والخلافة ، وأوجَبَ له به الجنّة.
وذلك في حديث
الدار ، الذي
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوآله لما أراد فتحَ مكّة ، سأل الله ـ جلّ
اسمه ـ أن يعَمِّيَ أخبارَه على قريش ليَدْخُلَها بغتةً ، وكان