الصفحه ٢٦١ : العلم أن
يكون عليه
ما رواه العلماء بالأخبار في خُطبةٍ
تركنا ذكرَ صدرِها إلى قوله : « والحمد للّه الذي
الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام
ومواعظِهِ وذِكرهِ الموتَ
ما استفاضَ عنه من قولهِ : « الموتُ
طالبٌ ومطلوبٌ حَثِيثٌ ، لا يُعجِزُهُ
الصفحه ٢٧٢ : لابن
قتيبة ٢ : ٢٣٦ وفيه الى قوله ولقلّ ما أدبر شيء فأدبر ، ونثر الدر ١ : ٠ ٢٧ وفيه
الى قوله وما عليً
الصفحه ٣٠٦ : / ٢٨ الى قوله : لا اطمع في نصرتكم ، وامالي الطوسي ١ : ١٨٣ إلى
قوله : من هو خير لي منكم ، ونحوه في
الصفحه ٣١٣ : إِلا ذَلُّوا ، فتَواكَلتُم وتَخاذَلتُم ، وثَقُلَ عليكم
قولي ، واستصعبَ عليكم أمري ، واتخذتمُوه وراءَكم
الصفحه ٣٢٨ : عليكم ، فإِنّما مثلُ الدُّنيا مثل السّمِّ ، يأْكًلُه من لا
يَعرِفُه » (٢).
ومن ذلكَ قولهُ عليهالسلام
الصفحه ٣٢٩ : » (٣).
ومن ذلكَ قولُه عليهالسلام : « أيُّها النّاسُ ، خذوا عنِّي خمساً
، فواللّهِ لو رَحَلْتُمُ المَطِيَّ
الصفحه ٣٥١ : .
فمنَ اللفظِ الّذي رواه الرواة في ذلكَ
قولُه عليهالسلام : « واللهِ
لتُخْضبَنَّ هذهِ من هذا » ووضع يدَه
الصفحه ٣٥٢ :
يَحبِسُ أشقاها!؟ » (١).
وقولُه عليهالسلام
: « ما يَمنعُ أشقاها أن يَخضِبَها من فوقِها بدم
الصفحه ٣٥٤ : عنه عليهالسلام من قوله : «
إِنّكم ستُعرَضُونَ من بعدي على سَبِّي فسُبُّوني ، فإِنْ عُرِضَ عليكُمُ
الصفحه ٣ : البديهي القول بانَّ كتابة
التأريخ ، أوما يُصطلح على تسميته بعلم التاريخ ، يُعد بلا شك من علوم المعرفة
التي
الصفحه ٤ :
اكاديمية وتربوية لتلافي موارد العطب ومواضع الهلكة ، كما اشارإليه قوله تعالى : ( وَلَقَد بَعَثنا في كُلِّ
الصفحه ٥ : قيل
من ان وهب بن منبه ، وعبيد بن شرية (١) كانا
من مصنفي تأريخ تلك الحقبة الماضية ، فلا مناص من القول
الصفحه ١٠ : بوضوح قوله في شرحه لعقائد الصدوق رحمهالله في باب النفوس والارواح : « لكن
اصحابنا المتعلقين بالاخبار
الصفحه ١٩ : البديهي القول بانَّ كتابة
التأريخ ، أوما يُصطلح على تسميته بعلم التاريخ ، يُعد بلا شك من علوم المعرفة
التي