الصفحه ١٠٢ : قدّمناه ـ وكان
شجاعاً جَريئاً فاتكاً وقّاحاً ، تَهابُه الرجال.
والعاصُ بن سعيد ، وكان هَوْلاً عظيماً
الصفحه ٢١٩ :
ففَتَح رسولُ اللّه صلىاللهعليهوآله عَيْنَيْه وقال بصوتٍ ضَئيلٍ : « يا
بُنَيّةَ ، هذا قولُ عمّك
الصفحه ١٣٨ : جيادَنا لم تُقصِر
ولقد رأيتَ غَداةَ بدرٍ عُصْبةً
ضَرَبوك ضرباً غيرَضربِ المحسر
الصفحه ٣١٥ : جَنّاتِ النّعيم؟ وأنه أباحَها ، ولقد بَلَغَني
أنّ العصبَةَ من أَهلِ الشّامِ كانوا يَدخلونَ على المرأةِ
الصفحه ٣٣٢ :
وقوله عليهالسلام
: « لم يَضِعْ من مالِكَ ما بَصَّرَكَ صلاحَ حالِكَ ».
وقولُه عليهالسلام
الصفحه ٣٣١ :
وقولُه عليهالسلام
: « مَن أحبَّ المَكارِمَ اجتنبَ المَحارِمَ ».
وقولُه عليهالسلام
: « من
الصفحه ٣٣٠ :
وكلُ صمتٍ ليس فيه
فِكَرٌ فسَهْوٌ ، وكلُّ نَطَرٍ ليس فيه اعتبارٌ فلَهْوٌ » (١).
وقولُه
الصفحه ٣٣٣ :
وقولُه عليهالسلام
: « مَنْ قَنعَ باليسيرِ استغنى عنِ الكثير ، ومَنْ لم يَستغنِ بالكثيرِ افتقرَ
الصفحه ٣٣٨ :
وأداءِ الأمانةِ فيه.
وكانَ إِذْذاكَ عليهالسلام على قولِ بعضِهم من أبناءِ سبعِ سنينَ
، وعلى قولِ بعضٍ
الصفحه ٢٥٣ : ، وترافعَوا إلى أمير
المؤمنين عليهالسلام فقضى عليهم
بإخراج السُبع من ماله وتلا عليهالسلام
قولَه عزّ اسمه
الصفحه ٧٠ : انتَشَر
ذكرُه ، واشتهرت الرواية به من حديث الطائر ، وقول النبي صلىاللهعليهوآله : « اللهَمّ ائتني بأحبّ
الصفحه ١٦٢ : لأمير المؤمنين عليهالسلام في جميعها حظّ وافر من قول أو عمل.
ثمّ كانت غَزاة الفتح ، وهي التي
تَوَطّد
الصفحه ٢٢٥ : )
(١) وقوله تعالى
ذكره : ( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي
ألَّذينَ يَعْلَمُونَ وَألَّذينَ لا يَعْلَمُونَ اِنماَ يَتَذَكرُ
الصفحه ٢٣٢ :
به (١).
وروَوْا : أَنّ أَبا بكر سُئل عن قوله
تعالى : ، ( وَفَاكِهَةً وَأَباً
) (٢) فلم يعرِف
الصفحه ٢٥٤ : يصوم ستّة أشهر ، وتلا قوله
تعالى ذكره : (
تُؤْتي
أُكُلَهَا كُلَّ حينٍ بإِذْنِ رَبِّهَا
) (٢) وذلك في