الصفحه ٣٦ : .
(٢) تعليقة على نهاية
الحكمة : ص ٤١٥.
(٣) اللوامع الالهية
: ص ٧٠.
الصفحه ٩٨ : .
(٤) راجع تعليقة
المحقق الاصفهاني على الكفاية : ج ١ ص ٣٣١.
الصفحه ١٦ : ذلك للإيمان بالنبي صلىاللهعليهوآله (١).
ثم لو لم يستقل
العقل بوجوب معرفة شيء ، ولم يدل على وجوبها
الصفحه ١٣٣ :
الشرور بناء على
وجوديتها تكون مقصودة بالتبع ، إذ خلقة العالم المادي أو النظام الأتم الأحسن لا
تمكن
الصفحه ١٣٠ : والميكروبات شر بالعرض للمقارنة ، إذ المانع
يقارن مع عدم المعلوم بعدم علته ، لا أنه علة لعدم المعلول كما أن
الصفحه ١٧٢ :
ولا نهي ، ولا بعث ولا تبليغ ، ومن هنا يظهر وجه تمسك الإمام ـ عليهالسلام ـ بسبق صفة الرحمة على العمل
الصفحه ١٧ : اصول الفقه
: ج ١ ص ٢٢٢ ، وتعليقة المحقق الأصفهاني ـ قدسسره
ـ على الكفاية : ج ٢ ص ١٢٤ ، ومبحث حجية الظن
الصفحه ١١٤ : يتأدب بقبولها
والاعتراف بها ، كما قال الشيخ الرئيس على ما نقلناه من عبارته فيما سبق في الأمر
الثاني
الصفحه ١٣٢ : على شروره وهو خلاف حكمته وجوده سبحانه (٢).
ومما ذكر يظهر أن
الجواب في المسألة ليس موقوفا على عدمية
الصفحه ٤٨ : الفلوات
__________________
(١) راجع نهاية
الحكمة : ص ٢٥٤ ، وراجع تعليقة النهاية : ص ٤٤٤ سيما ما نقله
الصفحه ١٠٨ :
الخصم لا يلتزم
بهذه اللوازم الفاسدة.
٤
ـ استدل الأشاعرة
على نفي الحكم العقلي في التحسين والتقبيح
الصفحه ٩١ : من إيجاده تعالى وهو عين الوجود.
ومن
جملة شبهاتهم : أنهم يقولون على قاعدة تطور الأنواع وخروج بعضها
الصفحه ٢٩٤ :
أحدها : الآيات الدالة على أن الله سبحانه ضمن حفظه كقوله : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ
الصفحه ٢٩٨ :
كذلك ، إنما حمل
عثمان الناس على القراءة بوجه واحد ، على اختيار وقع بينه وبين من شهده من
المهاجرين
الصفحه ١٢٢ : سبحانه هو رب العرش وغيره مربوبون له. انتهى وحاصله أنه
غير مسئول عن فعله وذلك شاهد كونه مالك للفعل على