أبي طالب عليهالسلام) ، جاء في نهايتها :
(قد تيسر الفراغ من كتابة نهج البلاغة بحمد الله ومنه يوم الخميس رابع عشر شهر جمادى لأول [كذا] سنة ستين وتسعمائة هجرية نبوية ، على يدي العبد الضعيف محمد حسين بن محيي ، المشتهر بباغ دشتي ، تجاوز الله عن سيئاته).
وفي خلال السطور ترجمة الكتاب بالفارسية مكتوبة بالشنجرف بخط فارسي ، جاء في آخرها : (كتبه العبد المذنب ياري الكاتب) ، وجلد الكتاب من النوع الفاخر المزين بالنقوش والأوراد.
(١٣٣)
مخطوطة سنة ٩٧٣
نسخة خزائنية ، كتبت بخط نسخي مشكول ، وخلال الأسطر الترجمة الفارسية ترجمة قديمة ، كتبها عبد الله بن حسين ، وفرغ منها يوم البست وقت الضحى سابع شعبان ، في ٢١٤ ورقة من نوع خانبالغ بالحجم الكبير ، صفحاتها مؤطرة بالذهب والشنجرف واللازورد ، وبأولها لوحة فنية جميلة كتب فيها اسم الكتاب بخط الثلث الجميل باللون الأبيض ، والمخطوطة مما وقفة السلطان شاه عباس الصفوي على مكتبة الإمام الرضا عليهالسلام في مشهد ، وهي فيها برقم ٢١٨٠ ، وعنها ميكروفيلم في المكتبة نفسها.
فهرسها ٥ / ٢٠٠ ـ ٢٠١.
(١٣٤)
مخطوطة سنة ٩٧٤
رأيتها في مكتبة نور عثمانية في إسلامبول ، بخط نسخي خشن ، في ٤٠٨ ورقة ، برقم ٤٣٦١.
(١٣٥)
مخطوطة سنة ٩٨٧
كتبها علاء الملك بن عبد القادر الحسيني المرعشي في قزوين ، بخط فارسي