زيد (٢٢٣).
* لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم (٣ / ١٥٤).
رد على ما حكاه من قولهم : (لو أطاعونا ما قتلوا ـ ٣ / ١٦٨) وهذا مما يكون بيانه منفصلا منه ويجئ في السورة معه (٢٢٤).
* والله عليم بذات الصدور (٣ / ١٥٤).
أراد : السرائر (٢٢٥).
* ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك (٣ / ١٥٩).
أي : تفرقوا. وانفض القوم : تفرقوا (٢٢٦).
* الذين قال لهم الناس إن الناس ... (٣ / ١٧٣).
هذا من العام الذي يراد به الخاص. ف (الناس) الأولى : نعيم بن مسعود.
و (الناس) الثانية : أبو سفيان وعيينة بن حصن (٢٢٧).
* فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز (٣ / ١٨٥).
زحزح عن النار ، أي : بوعد (٢٢٨).
وفاز يفوز : إذا نجا. ويقال لمن ظفر بخير وذهب به : فاز (٢٢٩).
* فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب (٣ / ١٨٨).
أي بحيث يفوزون (٢٣٠). والمفازة : المنجاة. وقيل : هي من فوز : إذا هلك (٢٣١).
__________________
(٢٢٣) صا ١١٩.
(٢٢٤) صا ٢٤١.
(٢٢٥) صا ١٥٤.
(٢٢٦) مق ٤ / ٤٤٠).
(٢٢٧) صا ٢١٠.
(٢٢٨) مق ٣ / ٨.
(٢٢٩) مق ٤ / ٤٥٩.
(٢٣٠) صا ١٠٧ ـ ١٠٨.
(٢٣١) مق ٤ / ٤٥٩