الصفحه ٦٤١ : أصلابهم مؤمنون ، وإن لم يقتلهم لم يجز وقد
استحقّوا القتل.
فالحكمة للغيبة في
مثل هذه الحالة موجبة ، فإذا
الصفحه ٤٠٥ : وبحرها وسهلها وجبلها ونورها وظلمتها فلم ألق مثلكم (١) ، فأخبروني ما بال قبور موتاكم على
أفنيتكم وعلى
الصفحه ٥٣٠ : تقوله هذه الطوائف
وهم أكثر عدداً منهم ، ويقولون أيضاً : ليس في موجب عقولنا أن يعمر أحدٌ في زماننا
هذا
الصفحه ٤٥ : جاهل بآثار الحكمة ، غافل عن مستقيم التدبير لاهل الملّة بأن يقول :
ما بال الغيبة وقعت بصاحب زمانكم هذا
الصفحه ٦٨ : وبيّن أمره وشّهره ، فما بال أكثر
الاُمّة ذهبت عنه و
__________________
(١) في الخصال « أبو
بكر بن
الصفحه ١١١ : للامام فهي للمأموم أجوز ، وما بال الامام في تقيّة من أرشادهم وليس هو في
تقيّة من تناول أموالهم والله يقول
الصفحه ١١٢ : تقيّة ، ولا يعلم ما فيها إلّا الله.
وأما
قوله : « وما بال الامام في تقيّة من إرشادهم وليس في تقيّة من
الصفحه ١٢١ : المنكر حتّى أوهمت أنَّ من لم يخرج فليس بمحقٍّ ، فما
بال أئمّتك والعلماء من أهل مذهبك لا يخرجون ، وما لهم
الصفحه ١٢٥ : : أمير المؤمنين ، فيقال له : فما باله لم يجاهدا القوم؟ فإنَّ
اعتذر بشيء قيل له : فاقبل مثل هذا العذر من
الصفحه ١٦٨ :
__________________
(١) في بعض نسخ
الحديث « من رقداته ».
(٢) في بعض النسخ «
ومنها الرث والخلق » والرث : البالي كالخلق
الصفحه ٢٥٢ : ،
فمن قبلها كان عندي من المقرَّبين ، يا محمّد لو أنَّ عبداً عبدني حتّى ينقطع
ويصير كالشنِّ البالي ، ثمّ
الصفحه ٤٥٥ : حفله وما حفل به أي ما بالى به ولا أهتم له.
(٤) في بعض النسخ «
يقصد ».
(٥) خطمه أي ضرب
أنفه.
الصفحه ٤٦١ : ،
وانجلى كربه ، وإذا ذكر الحسين خنقته العبرة ، ووقعت عليه البهرة (١) ، فقال ذات يوم : يا إلهي ما بالي إذا
الصفحه ٥١٢ : عمّا كتمته ، ولا انازعك في تدبيرك ، ولا أقول :
لم وكيف؟ وما بال وليُّ الامر (٢)
لا يظهر؟ وقد امتلأت
الصفحه ٥٣٨ : تسع وثلاثمائة فرأينا
رجلاً أسود الرأس واللّحية كأنّه شنُّ بال (٤)
، وحوله جماعة هم أولاده وأولاد