الصفحه ٥٨١ : وتكذب ، وينجز لها وتخلف ، هي المعوِّجة لمن
استقام بها ، المتلاعبة بمن استمكنت (٢)
منه ، بينا هي تطعمه إذ
الصفحه ٣٨٩ : وآخراً حين فشلوا ] وكنت بالمؤمنين أبا رحيماً
، إذ صاروا عليك عيالاً ، فحملت أثقال ما عنه ضعفوا ، وحفظت ما
الصفحه ٣ : هو يحدثني ذات يوم إذ ذكر لي عن رجل
قد لقيه ببخارا من كبار الفلاسفة والمنطقيين كلاماً في القائم
الصفحه ٢٣ : الله إذ ليسوا بالانبياء ولا كالانبياء ، وله
أن يقول أيضا : فغير جائز أن يسمّوا أئمّة لأنّ الأنبيا
الصفحه ٥٣ : يعكف عليه إذ كان أهل الأصنام الّتى أحدها البدّ
قد عكفوا على موجود وإن كان باطلاً ، وهم قد تعلّقوا بعدم
الصفحه ٦١ : كما فعل رسول الله صلىاللهعليهوآله
إذ كان النّاس محتاجين في كلّ عصر إلى من يكون خبره لا يختلف ولا
الصفحه ١٠٩ : لاسيّما وهم أولياؤه دون
أعدائه ، ومن لا تقيّة بينهم وبينه ، وما الفرق بين المؤتمّة والاُمّة إذ كانوا
الصفحه ١٤٦ : الامر ، وكانت ليلة قمراء ،
فبينا هم كذلك إذ طلع عليهم موسى عليهالسلام
وكان في ذلك الوقت حديث السنِّ وقد
الصفحه ٢١٦ : هوداً »
(١) وقوله « كذّبت عاد المرسلين إذ
قال لهم أخوهم هود إلّا تتّقون »
(٢) وقال عزَّ
وجلَّ : « ووصّى
الصفحه ٣١٣ : المهتدون » ـ.
ثمَّ قال في آخره قال عبد العظيم : العجب
كلّ العجب لمحمّد بن جعفر وخروجه إذ سمع أباه
الصفحه ٣٦٤ : من جهتين إذ
جحدوا إماماً من الله عزَّ وجلَّ ، ونصبوا إماماً ليس من الله.
وأمّا المشركون :
فقوم
الصفحه ٣٨٨ : صلىاللهعليهوآله إذ همَّ أصحابه ، كنت خليفته حقّاً
لم تنازع ولم تضرع (٥) برغم المنافقين ، وغيظ الكافرين ، وكره
الصفحه ٤٥٠ : إمام ، إذ تبعتك في ظلال شجرة دوحة تشعّبت أفنان غصونها على حافاة
بُحيرة الطبريّة (٤)
فعندها يتلالؤ صبح
الصفحه ٤٩٠ : منّي ، قال :
ولم يشر عليّ من قبضها منّي بشيء ولم ينهني عن ذلك. فخرج إليه « أخطأت إذ لم تعلمه
أنّا ربما
الصفحه ٥٧٩ :
وقال له : بينا أنت
من عبيدي وعيون أهل مملكتي ووجهم وأشرافهم إذ فضحت نفسك وضيّعت أهلك ومالك واتّبعت