الصفحه ٣٤٠ : الخلق عداوة للولي بعد
أبي ابراهيم عليهالسلام (يعنى الرضا
عليه السلام ). وأمّا يحيى بن أبي القاسم فهو
الصفحه ٣٤٢ :
الصادق جعفر بن
محمّد عليهماالسلام : أما والله
ليغيبنَّ عنكم مهديّكم حتّى يقول الجاهل منكم : ما
الصفحه ٣٤٥ : القائم منكم أهل البيت؟ فقال : يا أبا بصير هو الخامس من ولد ابني موسى ، ذلك
ابن سيّدة الاماء ، يغيب غيبة
الصفحه ٣٤٧ : (٢)
، أما والله ليغيبنَّ إمامكم سنيناً (٣)
من دهركم ، ولتمحّصنَّ حتّى يقال : مات (٤)
أو هلك بأيِّ وادسلك
الصفحه ٣٥٢ : ارتفاع. وأمّا راويه أحمد بن طاهر
فمهمل ، وفي بعض النسخ « أحمد بن عبد الله ».
(٤) عليّ بن حارث
مهمل
الصفحه ٣٥٥ :
غيره.
وأمّا إبطاء نوح عليهالسلام : فانّه لمّا استنزلت العقوبة على قومه
من السّماء بعث الله عزَّ
الصفحه ٣٥٧ : وظنّوا أنّهم قد كذبوا جاءهم نصرنا »
(٢).
وأمّا العبد الصالح ـ أعني الخضر عليهالسلام ـ فإنَّ الله
الصفحه ٣٦٥ : ؟ قال هشام : لا يخلو الكلام في هذا من أحد ثلاثة وجوه : إمّا أن يكون الله
عزَّ وجلَّ رفع التكليف عن الخلق
الصفحه ٣٦٦ : أن يكون من صاحب الملّة والدَّعوة إشارة إليه بعينه واسمه ونسبه كيلا
يطمع فيها غيره.
وأما الاربع
الصفحه ٣٧١ : : أما إنَّه أسلم موضع ولابدَّ من فتنة
صماء صيلم تسقط فيها كلّ وليجة وبطانة ، وذلك عند فقدان الشيعة
الصفحه ٣٧٢ :
فقيل له : يا ابن
رسول الله ومن القائم منكم أهل البيت؟ قال الرَّابع من ولدي ابن سيّدة الاما
الصفحه ٣٧٣ :
الأرض (١) عدلاً كما ملئت جوراً.
وأمّا « متى » فإخبار عن الوقت ، فقد
حدّثني أبي ، عن أبيه عن
الصفحه ٣٨٢ : والمعاني أيضاً وفي المطبوع « فأخذ فيما تقدَّم وما
تأخر ». وعليه فالمعنى اما أخذ بالسؤال عمّا تقدَّم وعما
الصفحه ٤١٣ : . وأمّا راويه عليّ بن محمّد فلعله عليّ بن محمّد بن مروان ، وهو مهمل.
الصفحه ٤٢٤ : الحديث. وأمّا موسى بن محمّد فمهمل ولم أجده إلّا في
عمدة الطالب في عقب القاسم حمزة بن موسى عليهالسلام.