الصفحه ١١٢ : تقيّة ، ولا يعلم ما فيها إلّا الله.
وأما
قوله : « وما بال الامام في تقيّة من إرشادهم وليس في تقيّة من
الصفحه ١٢١ :
دعوا إلى الكتاب
والرِّضا من آل محمّد وهذه دعوة حقّ.
وأما
قوله : « كيف يتّخذه الله شهيداً على من
الصفحه ١٣٧ : )
* (في غيبة ابراهيم عليهالسلام)
*
وأمّا غيبة إبراهيم خليل الرَّحمن صلوات
الله عليه فانّها تشبه غيبة
الصفحه ١٣٩ : قائم بحجّة إمّا ظاهر
مشهور أو خاف مغمور لئلّا تبطل حجج الله وبيّناته » وقد أخرجت هذين الخبرين في هذا
الصفحه ١٤٠ : ـ وأما مصلّاي فهذا الموضع تصيبني فيه إذا أردتني إن شاء
الله ، ثمّ قال الرَّجل لابراهيم : لك حاجة؟ فقال
الصفحه ١٤١ : )
* (في غيبة يوسف عليهالسلام)
*
وأمّا غيبة يوسف عليهالسلام فإنّها كانت عشرين سنة لم يدهّن فيها
ولم
الصفحه ١٤٥ : )
*
١٢ ـ وأما غيبة موسى النبيّ عليهالسلام فإنه حدّثنا الحسين بن أحمد بن إدريس رضياللهعنه قال : حدّثنا
الصفحه ١٦٨ : المآب غدا.
وأمّا بعد يا معشر أياد أين ثمود وعاد؟
وأين الاباء والاجداد؟ أين الحسن الّذي لم يشكر
الصفحه ١٧٠ : أبي عبد الله عليهالسلام
قال : إنَّ تبعاً قال للاوس والخزرج : كونوا ههنا حتّى يخرج هذا النبيُّ ، أما
الصفحه ١٧٧ : إليه العباد ، سلفك خير سلف ، وأنت لنا منهم خير خلف ، فلن
__________________
٣١٩ ، وأما راويه
فلم
الصفحه ١٨٠ : : ثمَّ أمر لكلٍّ رجل من القوم
بعشرة أعبد وعشر إماء وحلّتين من البرود ، ومائة من الابل ، وخمسة أرطال ذهب
الصفحه ١٨٢ : الهيثم بن عمرو. وأما
عبد الله بن محمّد فيحتمل أن يكون هو ابن محمّد بن مروان السدي الاصغر المتهم
بالكذب
الصفحه ١٨٧ : ولو علموا لكنت لهم بمنزلة الأولاد ثمّ التفت
إلىَّ وقال : أما أنت يا عمُّ فارع فيه قرابتك الموصولة
الصفحه ١٩١ :
لعّمه أبي طالب ولد يقال له عليٌّ؟ فقلنا : لا قال : إمّا أن يكون قد ولد أو يولد
في سنته هو أوَّل من يؤمن
الصفحه ١٩٢ : يكون في ناحية العرب ، فكتب عند ذلك : من كسرى ملك الملوك
إلى نعمان بن المنذر : أمّا بعد فوجّه إليَّ برجل