الصفحه ١٢ : أنَّ الملائكة ما شهدوا (١)
قبل ذلك خليفة قطُّ ، وأمّا نحن فقد شاهدنا خلفاء كثيرين غير واحد قد نطق به
الصفحه ٢٥ : : كوفي
ثقة عين روى عن أصحابنا ورووا عنه ، ولم يكن متحققاً بأمرنا ، له كتاب يرويه محمّد
بن خالد. وأما أبوه
الصفحه ٣٦ : .
وما في بعض النسخ من « جعفر بن مختار » فهو تصحيف ، وعلي بن اسماعيل الظاهر هو على
بن السندي الثقة. وأما
الصفحه ٤٤ : أديانكم ، أما إنكم لن تروه بعد يومكم هذا ، فغيبه ولم يظهره ، فلذلك
لم يفتر السّلطان عن طلبه.
وقد روى
الصفحه ٥٩ :
نخالفه في كيفيّة قيامه
وظهوره وغيبته.
وأمّا ما مثّل به من البيت والسراج فهو
مُنى ، وقد قيل
الصفحه ٦٣ :
الدّلالات.
وأمّا قول المعتزلة : إنَّه احتجّ بما
يحتمل التأويل ، فيقال : فما احتجَّ عندنا على أهل الشورى
الصفحه ٧١ : ذكرناها في هذا الكتاب.
وأمّا الاخبار الواردة بموته في حياة
الصادق عليهالسلام ما حدّثنا به
أبي
الصفحه ٨٣ : وأنّه لو انشق القمر وانفلق لبطل نظام
العالم.
وأمّا
قوله : « ليس بازائهم من يدفع أنَّ أوَّلنا ليس
الصفحه ٩٠ : ارتفاع
عينه ارتفاع الحجّة من الأرض وسقوط الشرائع إذا لم يكن لها من يحفظها. وأما إذا
استتر الامام للخوف
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام إيّاه واتّباع أخيه له طوعاً.
وأمّا
قوله : « إنَّ المؤتمّة خالفت الاجماع وادعت الامامة في بطن من
الصفحه ٩٧ : (٣)
ما فعله بهم لم يكن عندنا إلّا السّمع والطاعة.
وأمّا قوله : إنَّ الله تبارك وتعالى
قال : « ثمّ
الصفحه ٩٨ : لواحد أنَّ الامام لا يكون إلّا الأفضل والأفضل يكون
على وجهين : إمّا أن يكون أفضل من الجميع أو أفضل من
الصفحه ١٠٥ : واضح والحمد لله.
وأمّا الواقفة على موسى عليهالسلام فسبيلهم سبيل الواقفة على أبي عبد الله
الصفحه ١٠٦ : بفساد
المذهب ، ثمّ عدنا نسأل صاحب الكتاب عن أنَّ أيّ قول هو الحقُّ من بين الأقاويل :
أمّا قوله
الصفحه ١١١ :
وأما
قوله : « وهذا من أدلّ دليل على عدمه لأنّه لو كان موجوداً لم يسعه ترك البيان
لشيعته كما قال