الصفحه ٣٣٤ : غلام ،
فقمت إليه فقبّلته وجلست فقال أبو عبد الله عليهالسلام
: يا إبراهيم أما أنَّه [ ل ] صاحبك من
الصفحه ٣٥١ :
فأمّا سنّة من موسى بن عمران فخائف يترقّب
، وأمّا سنّة من عيسى فيقال فيه ما قيل في عيسى ، وأمّا
الصفحه ٤٠٩ : الحسن ابن عليٍّ عليهماالسلام
يقول : كأني بكم وقد اختلفتم بعدي في الخلف منّي ، أما إنَّ المقرَّ بالأئمّة
الصفحه ٥٢٠ : عليهالسلام
:
« أمّا ما سألت عنه من الصلاة عند طلوع
الشمس وعند غروبها فلئن كان كما يقولون إنَّ الشمس تطلع
الصفحه ٥٧٩ : ببعضهم راض ، ومن بعضهم مشفق.
قال الملك : وما أولئك القضاة؟ قال : أمّا
الّذي أرضى قضاءه فعقلك ، وأمّا
الصفحه ٥٨ : جعفر ، وإنّما أراد أن يعلم السائل أنَّ أهل
هذه البيت لم يفنوا حتّى لا يوجد منهم أحدا.
وأما قوله
الصفحه ٦٠ : مسائل ، فورد في جوابها أمّا
قولك ـ أيدك الله ـ حاكياً عن المعتزلة أنّها زعمت أنَّ الاماميّة تزعم أنَّ
الصفحه ٦٢ : ما أعرفه من حسن تأمّلك.
وأما
قولهم (١) إذا ظهر
فكيف يعلم أنَّه محمّد بن الحسن بن عليٍّ
الصفحه ١٠٢ : الامامة لموسى وترتقب لرجعته.
وأقول
: الفرق بيننا وبين هؤلاء سهلٌ واضح قريب :
أما
الفطحية فالحجّة
الصفحه ١٠٧ : لقلنا وفيما
ذكرناه كفاية ودلالة على أنَّ جعفرا ليس بامام.
وأما
قوله : « إنّهم ادّعوا للحسن ولداً
الصفحه ١٠٨ :
ولكان أوّل مذهب يبطل مذهب الزّيديّة لأنّ دليلها ليس بمتّفق عليه ، وأمّا ما حكاه
عن المغيريّة فهو شئ
الصفحه ١١٠ : ، ويعلم من أخبار شيعته ما يُنهى إليه.
وأما
قوله « فما يؤمنهم أن يكون هذا سبيلهم فيما ألقوا إليهم من أمر
الصفحه ١١٦ : : ـ وبالله أستعين ـ : يقال لصاحب
الكتاب : أمّا النصوص يوم الغدير فصحيح وأما إنكارك أن يكون أمير المؤمنين من
الصفحه ١٢٨ : فقل له : أما رضيت أن قتلت عبدي المؤمن ظلماً حتّى استخلصت أرضه خالصة
لك ، فأحوجت عياله من بعده وأجعتهم
الصفحه ١٢٩ : وحوله أصحابه
، فقال : أيّها الجبّار إنّي رسول الله إليك وهو يقول لك : أمّا رضيت أن قتلت عبدي
المؤمن