الصفحه ٦٠٨ : عاد الحكيم إليه فسلّم عليه ودعا
له ، ثمَّ جلس فكان من دعائه أن قال : أسأل الله الاوَّل الّذي لم يكن
الصفحه ٧ : من أغفل الحقوق
وضيّع الواجبات ووجب خلعه في العقول. جلَّ الله تعالى عن ذلك ، والخليفة اسم مشترك
لانّه
الصفحه ١٠٢ :
أبيه بالوراثة
والوصيّة ، وقبل ذلك ] إنـّ[
ـما قالوا بامامة عبد الله بن جعفر ويسمّون اليوم
الصفحه ١٦٦ : آخر اوصياء عيسى عليهالسلام
رجل يقال له : بالط. وكأن اسم ذلك الرَّجل « آبي بالط ».
(٢) كذا ولعل
الصفحه ١٧٥ :
ولا جدِّي عبد
المطلّب ولا هاشم ولا عبد مناف صنماً قطُّ ، قيل له : فما كانوا يعبدون؟ قال :
كانوا
الصفحه ١٨٢ : صلىاللهعليهوآله بصفته ونعته ونسبه واسمه قبل ظهوره
بالنبوة ، وكان من المنتظرين لخروجه.
٣٥ ـ حدّثنا أحمد بن
الصفحه ٣٢٨ : ء في شهر رمضان ، ومناد ينادي
من السّماء باسمه واسم أبيه.
٨ ـ حدّثنا محمّد بن الحسن بن أحمد بن
الوليد
الصفحه ١٨٠ :
قال : فخزَّ عبد
المطلّب ساجداً فقال له : ارفع رأسك ثلج صدرك (١)
وعلا أمرك ، فهل أحسست شيئاً ممّا
الصفحه ١٩١ :
سيخرج قريب فيدعو
النّاس إلى شهادة أن لا إله إلّا الله فإذا رأيتم ذلك فاتّبعوه ، ثمّ قال : هل ولد
الصفحه ٦٦٠ :
ابن عبد الله قال :
حدّثنا محمّد بن الوليد الخزَّاز ، والسندي بن محمّد البزَّاز جميعاً ، عن محمّد
الصفحه ٢٧ :
أمير المؤمنين عليهالسلام وصىّ رسول الله صلىاللهعليهوآله مع عائشة بنت أبى بكر ، وإيجاب غسل
الصفحه ٦٦ :
وفي الاثر « أنَّه يأتي على النّاس زمان
لا يبقى فيهم من الاسلام إلّا اسمه ومن القرآن إلّا رسمه
الصفحه ٢٥٦ : ساق العرش فرأيت اثني
عشر نوراً ، في كلّ نور سطر أخضر مكتوب عليه اسم كلّ وصي من أوصيائي ، أوّلهم عليّ
الصفحه ٣٤٣ : (١)
، فإذا قتله بغياً وعدواناً وظلماً لم يمهلهم الله عزَّ وجلَّ فعند ذلك فتوقّعوا
الفرج.
وحدّثنا
بهذا
الصفحه ٣٦٦ : إلّا الله ، وأنَّ محمداً رسول الله »
فتصل دعوته إلى كلِّ برٍّ وفاجر وعالم وجاهل ، مقرّ ومنكر ، في شرق