الصفحه ٢٤ : القياس فيهم وإن كان الرَّسول أفضل من الائمّة فقد تشاكلوا في
الحجّة والاسم والفعل (٤)
والفرض ، إذ كان الله
الصفحه ٢١٦ : ء مستخفين
ومستعلنين ، وقال نوح : أنَّ الله تبارك وتعالى باعث نبيّاً يقال له : هود وإنّه يدعو
قومه إلى الله
الصفحه ٣٣١ : بن
عليٍّ الباقر عليهماالسلام
يقول : القائم منّا منصور بالرُّعب ، مؤيّد بالنصر تطوي له الأرض وتظهر له
الصفحه ٣٤٨ : ، عن
جعفر بن محمّد ابن منصور ، عن رجل ـ واسمه عمر بن عبد العزيز ـ عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : قال
الصفحه ٤١٦ : الله صلىاللهعليهوآله : أنَّ الله عزَّ وجلَّ قد وهب لك
غلاما اسمه الحسين ، تقتله اُمّتي ، قالت : فلا
الصفحه ٤٥٩ : اسمه عظّم شأن نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
فخصّهنَّ بشرف الامّهات ، فقال رسول الله : يا أبا الحسن
الصفحه ٥٠ : له أن يجحد عند أعدائه أنَّه إمام ولا يجيبهم إذا سألوه ، ولا
يخرجه ذلك من أن يكون إماماً ، ولا فرق في
الصفحه ١٨٧ :
٣٦ ـ وبهذا الاسناد ، عن عبد الله بن
محمّد قال : حدّثني أبي. وحدثني عبد الرّحمن ابن محمّد ، عن
الصفحه ٤٩٦ : وعرَّفته ما خرجت له فجمع الفقهاء والعلماء لمناظرتي فسألتهم عن محمّد صلىاللهعليهوآله فقالوا : هو نبيّنا
الصفحه ١٤٧ : ينجيكم
الله من أيديهم برجل من ولد لاوي بن يعقوب اسمه موسى بن عمران عليهالسلام ، غلامٌ طوال جعد آدم. فجعل
الصفحه ١٨٤ : يكن عندي أكثر من هذا؟ فقال : أفتأذن يا بحيرى إلى أن يأكلوا معي؟ فقال :
بلى ، فقال : كلوا بسم الله
الصفحه ٢٦٩ :
عليَّ اثني عشر
خاتما واثنتي عشرة صحيفة اسم كلّ إمام على خاتمه وصفته في صحيفته. صلّى الله عليه
الصفحه ٤٧٤ : علم الله عزَّ وجلَّ غيرهما ، قال عقيد : فدعا بماء قد
أغلي بالمصطكي فجئنا به إليه فقال : أبدء بالصلاة
الصفحه ٤٨٩ : وقد كتب فيها كما تدور وسألت
الدُّعاء فعل الله بك وفعل.
١٢ ـ حدّثنا أبي رضياللهعنه ، عن سعد بن عبد
الصفحه ٤٩٥ :
دنانير فأنفذتها
باسم أبيه متعمّداً ولم يكن من دين الله على شيء ، فخرج الوصول من عنوان اسمه محمّد