الصفحه ٦٤٠ : الله عزَّ وجلَّ أوائل
سور منه اسم الأعظم بحروف مقطوعة هي من حروف كلامهم ولغتهم ولم تجر عادتهم
بذكرها
الصفحه ٣٩٣ :
واسمه ونسبه عن
الله تبارك وتعالى وعن رسول الله صلىاللهعليهوآله وعن الائمّة
الصفحه ٢٨٣ :
أنَّ زخرف الجنان وطيّبها لكرامة مولود ولد لمحمّد في دار الدُّنيا (١) ، وأوحى الله تبارك وتعالى إلى حور
الصفحه ٦٣٩ : (١) إلّا تأكيداً كالذهب الّذي كلما دخل
النّار ازداد صفاء وجودة.
وقد غيّب الله تبارك وتعالى اسمه الاعظم
الصفحه ٦٤١ :
وإذا جاز أن يغيب
الله عزَّ وجلَّ اسمه الاعظم في الحروف المقطوعة في كتابه الّذي
الصفحه ٦٧٢ : الله صلىاللهعليهوآله
انحطَّ إليه ثلاثة عشر ألف ملك وثلاثة عشر ملكاً كلّهم ينتظر القائم عليهالسلام
الصفحه ٦٣٨ : ، وارتفع إلى النور ، ودعا قبل موته تلميذاً له اسمه ايابد
الّذي كان يخدمه ويقوم عليه ، وكان رجلاً كاملاً في
الصفحه ٥٦٣ : سائر الأديان ، فلم
يهتدوا لها.
وكان [ في القوم ] رجل يعرف بأبي عبد
الله المدينيِّ أحد حفّاظ الدُّنيا
الصفحه ٣٢٠ : على تفتيش أمر وليِّ الله ، والمغيب في حفظ الله
والتوكيل بحرم أبيه جهلاً منه بولادته ، وحرصاً منه على
الصفحه ٣٩٧ : أحدٌ
أعظم مصيبة باسكندروس منّي ، ولقد صبرني الله تعالى وأرضاني وربط على قلبي ، وإنّي
لارجو أن يكون أجري
الصفحه ١٨٩ : شمس ، فقال لنا : معكم غيركم؟ فقلنا
: نعم شابٌّ من بني هاشم نسّميه يتيم بني عبد المطلّب ، فو الله لقد
الصفحه ٥٨٠ :
إلّا احتاج لذلك الشيء إلى شيء آخر يصلحه وإلى أشياء لابدَّ له منها.
ومثل ذلك أنَّ الرَّجل ربما يحتاج
الصفحه ٦٢٤ : .
قالوا : أيّها الملك أفتدع مملكتك؟
وتهمل رعيّتك وكيف لا تخاف الاثم في تعطيل امتك ألست تعلم أنَّ أعظم
الصفحه ٢٠٦ : : نحن جنب الله ، ونحن صفوته ، ونحن حوزته ، ونحن مستودع مواريث
الأنبياء ، ونحن امناء الله عزَّ وجلَّ
الصفحه ٦٧٦ : الله عزَّ
وجلَّ لم يكمل دينه فقد ردَّ كتاب الله العزيز ومن رد كتاب الله [ عزّ وجلّ ] فهو
كافر ، هل