الصفحه ٢٤٥ : « نحن عترة رسول الله صلىاللهعليهوآله
» قال : أراد بلدته وبيضته. وعترة محمّد صلىاللهعليهوآله
لا
الصفحه ٢٤٤ : الاُمّة (١)
، وإن قال : إنَّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
أراد بهذا وقتاً دون وقت أجاز على نفسه أن يكون أراد
الصفحه ٤٥٧ : كان أهداها إليه بعض رؤساء أهل البصرة ، وبيده قلمٌ إذا أراد أن يسطر به على
البياض شيئاً قبض الغلام على
الصفحه ٥ : مستخلفه ، فثبت أنَّ خلافة الله توجب العصمة ولا يكون
الخليفة إلّا معصوماً.
وجوب
طاعة الخليفة :
ولمّا
الصفحه ٥٧٨ : يوماً عن رجل من أهل
بلاده كانت له منه منزلة حسنة ومكانة رفيعة وكان أراد ليستعين به على بعض اموره
ويحبّه
الصفحه ٢٠٩ : يكن عزَّ وجلَّ لينزل عليهم ونبيّه لوط
عليهالسلام بين أظهرهم
وهكذا أمر الله عزَّ وجلَّ كلّ نبي أراد
الصفحه ٨٠ :
وجعلني
نبيّاً » فعلم أهل العقول أنَّ الله عزَّ وجلَّ
لا يختار لاداء الرِّسالة مغمور النسب ولا غير
الصفحه ١٥٦ :
مغمد إذا حان وقت
خروجه اقتلع ذلك السّيف من غمده (١)
وأنطقه الله عزَّ وجلَّ فناداه السّيف اخرج يا
الصفحه ٢٧٤ : قريشاً » وقوله « أنَّ للقرشي قوَّة رجلين من غيرهم »
وقوله « من أبغض قريشاً أبغضه الله ». وقوله « من أراد
الصفحه ٦٢٦ : ، فتوجّع له ممّا رأى من ضلالته في دينه ونسيانه ما عاهد الله
عليه ، وكان كلما أراد أن يعظه ذكر عتوَّه
الصفحه ٢٥ : ء عليهمالسلام أنَّ الله تبارك وتعالى يقول في كتابه
: « لقد كان
لكم في رسول الله أسوة حسنة » (١) وقال تعالى
الصفحه ٥٧١ :
لمّا سمع برسول الله
صلىاللهعليهوآله بعث ابنه
حليساً (١)
فقال : يا بنيَّ إنّي أعظك بكلمات فخذ
الصفحه ١٢٥ : فإجماعهم حجّة ، قيل له : فإذا أجمعت الاُمّة فإجماعها حجّة ، وهذا يوجب
أنَّه لا فرق بين العترة والأُمّة وإن
الصفحه ١٣٨ :
٧ ـ حدّثنا أبي ، ومحمّد بن الحسن ـ رضي
الله عنهما ـ قالا : حدّثنا سعد بن ـ عبد الله ، عن يعقوب بن
الصفحه ١٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله أراد أبو طالب أن يخرج إلى الشّام في
عير قريش ، فجاء رسول الله