الصفحه ٢٢٧ : عليهالسلام
، فلمّا أراد الله عزَّ وجلَّ أن يقبض دسيخا أوحى إليه في منامه أن يستودع علم
الله ونوره وتفصيل
الصفحه ٢٢٦ : ذكرهم الله في كتابه العزيز
فقال جلَّ وعزَّ : « قتل
أصحاب الاخدود * النّار ذات الوقود »
(٣) فلمّا أراد
الصفحه ٢٢٥ : تكذيباً لقوله تعالى : « ولكن رفعه الله إليه »
(٢) بعد أن توفّاه
عليهالسلام فلمّا أراد
أن يرفعه أوحى إليه
الصفحه ١١٠ : يعلم الغيب من جانب الله تعالى متى أراد إذا أراد الله أن يعلمه.
الصفحه ٤٠٠ :
هذا الجبل ، فإذا
أراد الله عزَّ وجلَّ أن يزلزل مدينة أوحى إلىَّ فحرَّكت العرق
الصفحه ٢٠٤ : ما دمنا بين أظهرهم ، فإذا أراد
الله أن يهلكهم ثمّ لا يمهلهم ولا ينظرهم ذهب بنا من بينهم ورفعنا إليه
الصفحه ٣٤٩ : مستتراً فإذا أراد
الله عزَّ وجلَّ إظهار أمره نكت في قلبه نكتة فظهر وأمر بأمر الله عزَّ وجلَّ.
٤٣
الصفحه ٣٦٧ : الحد قطعه ، فلا يقيم لله عزَّ وجلَّ حدّاً على
ما أمر به فيكون من حيث أراد الله صلاحاً يقع فساداً
الصفحه ٢١ : بعد أن بلغت
الغيبة أمدها ووجب إظهار ما أظهره للذي أراده الله في إثبات حجته وإكمال دينه ،
فلمّا كان وقت
الصفحه ١٤٥ : عشر
يوماً (١) فلو أراد
الله تبارك وتعالى أن يعرِّفه مكانه لقدر على ذلك والله لقد سار يعقوب وولده عند
الصفحه ٣٤١ : عليهالسلام
إليه ملك مصر ، وكان بينه وبين ولده مسيرة ثمانية عشر يوماً فلو أراد الله عزَّ
وجلَّ أن يعرِّفه
الصفحه ٣٦٦ : من عصره لا يجده ، ولجاز أن يطلبه في أجناس من هذا الخلق من العجم
وغيرهم ، ولكان من حيث أراد الله عزَّ
الصفحه ٤٥٣ : أبيضين ، فسلّمت عليهما فردّاً ردّاً جميلاً وقالا : اجلس فقد أراد الله بك
خيراً ، فقام أحدهما ودخل واحتبس
الصفحه ٢٨٩ : ما يشاء فإنَّ له إرادات وغايات ونهايات.
٢ ـ حدّثنا أبي ، ومحمّد بن الحسن ،
ومحمّد بن عليّ ما
الصفحه ٥٣٠ : عليهمالسلام بعده عليه
باسمه وغيبته ونسبه ، وإخبارهم بطول غيبته إرادة لاطفاء نور الله عزَّ وجلَّ وإبطالاً
لامر