الصفحه ١٠٦ : قال : إنَّ الله يبدو له من إحداث
رأي وعلم مستفاد فهو كافر بالله. وما كان غير هذا فهو قول المغيريّة
الصفحه ١٠٧ :
الكتاب أن يقول : «
ومنهم فرقة قطعت على موسى »؟ وأعجب من هذا قوله « حتّى انتهوا إلى الحسن فادَّعوا
الصفحه ٣٧٨ : قول الله عزَّ
وجلَّ : « أينما
تكونوا يأت بكم الله جميعاً إنَّ الله على كلّ شيء قدير (٢) » فإذا اجتمعت
الصفحه ٧ :
ممّا يزع القرآن » (١) وقد نطق بمثله قوله عزَّ وجلَّ : « لانتم أشد رهبة في
صدورهم من الله
الصفحه ١٦ : بالايمان بالغيبة.
وفى قوله عزَّ وجلَّ : « أنبئوني بأسماء هؤلاء
إن كنتم صادقين » حكم كثيرة : أحدها
أنَّ
الصفحه ٥٨ : الاُمِّ.
ومن الدّليل على فساد أمره قوله : إنّي إمام
بعد أخي محمّد ، فليت شعري متى تثبت إمامة أخيه وقد
الصفحه ٢١٥ : محمداً صلىاللهعليهوآله .
وإنّما عرفوا نوحاً بالعلم الّذي عندهم
وهو قول الله عزَّ وجلَّ « ولقد
الصفحه ٢٤٣ : الأهل
وكانوا الولد دون سائر أهله لكان قوله عليهالسلام
: « إنّي مخلّف فيكم ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا
الصفحه ٢٤٤ : الحسن والحسين هما المرادين بهذا القول أو
عليّ عليهالسلام؟ فإنَّ قال
قائل : إنَّه الحسن والحسين
الصفحه ٨ :
نعماً لا تحصى ، ثمّ
غلّظ عليه القول بقوله عزَّ وجلَّ : « بيديَّ استكبرت
» كقول القائل بسيفي
الصفحه ١١ :
وفي قول الله عزَّ وجلَّ : « وإذ قال ربّك للملئكة
إنّي جاعل في الأرض خليفة » حجّة قوية
في غيبة
الصفحه ١٣ :
ذلك قوله عزَّ وجلَّ
: « أفمن كان
على بيّنة من ربّه ويتلوه شاهدٌ منه ـ
الآية » (١)
والّذي على بيّنة
الصفحه ٢٤ : قول الله عزَّ وجلَّ : « أطيعوا
الله وأطيعوا الرَّسول وأولي الأمر منكم »
(١) وقوله تعالى
: « ولو ردُّوه
الصفحه ٣١ : فما زال يردّد هذا
القول ويكرّره حتّى ظنّ النّاس أنَّ عقله قد ذهب ، فأتاه أبو بكر وقد اجتمع النّاس
عليه
الصفحه ٧٠ : إلى الاماميّة
القول به هو ظهور أمره. يقول العرب بدا لي شخص أي ظهر لي ، لا بدا ندامة ، تعالى
الله عن