الصفحه ١٩٥ :
تهاب صولهم الاُسد المهاصير (٥)
منهم أخو الصرح بهرام وإخوته
والهرمزان وسابور
الصفحه ١١٥ : لبني عبد مناف مع بني هاشم لجازت لسائر
ولد قصيٍّ ، ثمّ مدَّ في هذا القول.
فيقال له : أيّها المحتجُّ
الصفحه ٣٠٦ : (ع) بسنين لأنّه عليهالسلام
ولد سنة ٨٣ ، وكانت وفاة الباقر عليهالسلام
سنة ١١٤ وفي قول ١١٦ فكيف يمكن حضور
الصفحه ١٢٥ : كان هكذا فليس في قوله « خلّفت فيكم كتاب
الله وعترتي » فائدة إلّا أن يكون فيها من هو حجّة في الدِّين
الصفحه ٣٦٣ : : كانوا ثلاثة أصناف : صنفٌ مؤمنون ، وصنفٌ مشركون ، وصنفٌ ضلال ، فأمّا المؤمنون
فمن قال مثل قولي : إنَّ
الصفحه ٣٧٦ : جزعاً عظيماً.
ثمَّ إنَّه ذكر ما
معه من فضلة الجبّة فمسحها على عيني الجارية وعصبها بعصابة منها من
الصفحه ٢٣ : كانوا
من أهل التمييز والنظر والتفكّر والتدبر باطراح العناد وإزالة العصبيّة لرؤسائهم
ومن تقدّم من إسلافهم
الصفحه ٣٦٤ : سبيل اولئك خرجوا للحميّة والعصبيّة للقبائل والعشائر. فانقطع بيان عند
ذلك.
فقال ضرار : وأنا
أسألك يا
الصفحه ٦١٢ : ووحشة ومسكنة وذلّة ، قد فارق الاحبة وأسلمته العصبة
فلا تؤنس وحشته أبداً ، ولا ترد غربته أبداً ، واعلم
الصفحه ٩ : :
وقول الله عزَّ وجلَّ : « وإذ قال ربّك للملئكة
إنّي جاعلٌ في الأرض خليفة » « جاعلٌ »
منون (١) صفة الله
الصفحه ٢١٦ : أبوهم نوح فآمنوا به وصدَّقوه واتّبعوه
فنجوا من عذاب الرِّيح ، وهو قول الله عزَّ وجلَّ : « وإلى عاد أخاهم
الصفحه ٢٧٤ : الفضل مثل قوله « الائمّة من قريش » وقوله « النّاس تبع لقريش » و « قريش أئمّة
العرب » وقوله « لا تسبّوا
الصفحه ١٨ :
عن يحيى بن أبي
القاسم قال : سألت الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام
عن قول الله عزو جل « الم
ذلك
الصفحه ٦٣ :
الدّلالات.
وأمّا قول المعتزلة : إنَّه احتجّ بما
يحتمل التأويل ، فيقال : فما احتجَّ عندنا على أهل الشورى
الصفحه ٧٨ : القول؟ فقال صعصعة :
يا ابن سبرة أنَّ الّذي يصلّي عيسى بن مريم خلفه هو الثاني عشر من العترة ، التاسع
من