الصفحه ١٩٤ : إذا كثرت
التلاوة ، وبعث صاحب
__________________
المتداخلة الخلق.
وفي اللسان « علنداة شرن » أي
الصفحه ٣٩٦ : أذن مؤذنه اسرعوا واحذروا أن يحضر هذا العيد إلّا رجل قد عرىٌّ من
البلايا والمصائب ، فاحتبس النّاس كلّهم
الصفحه ٢٠٦ : السِّراج لمن استضاء بنا ، ونحن السّبيل لمن اقتدى بنا ، ونحن
الهداة إلى الجنّة ، ونحن عرى الاسلام ، ونحن
الصفحه ٥٨١ :
لمن تكسو ، والمورثة
بعد ذلك العرى ، المواضعة لمن ترفع ، والمورثة بعد ذلك الجزع ، التاركة لمن
الصفحه ١٣٩ : * ووهبنا لهم من رحمتنا
وجعلنا لهم لسان صدق عليّاً » (٣) يعني به عليّ بن أبي طالب عليهالسلام لأنّ إبراهيم
الصفحه ٢٤٩ : ء المهملة ، وفي بعضها « تخللها » بالخاء المعجمة.
وفي اللسان والتاج « وما هند » وقوله « بغل » كذا في التاج
الصفحه ١٩١ : منسطحاً على الأرض لا يقدر على قيام ولا قعود ، ويقال
: كان لاعظم له فيه سوى رأسه (لسان العرب).
(٢) ترجمه
الصفحه ٢٤٤ : عليهماالسلام
أوجب أنّهما كانا في وقت مضيِّ النبيِّ صلىاللهعليهوآله
أعلم من أبيهما عليهمالسلام
وخرج من لسان
الصفحه ١٦ : ء الله
عليه في الدُّنيا والاخرة ، وإنّما أهلّ الله الملائكة لاعلامهم على لسان آدم عند
اعترافهم بالعجز
الصفحه ٦١ : أن ينصَّ عليه علّام الغيوب على لسان من يؤدِّي
ذلك عنه إذ كان ليس في ظاهر خلقته ما يدلُّ على عصمته
الصفحه ١٠٠ : أمرهم بأهون السعي ، ولكان من
تأوَّل الآية خارجاً من اللّغة ومن لسان أهلها ، لأنَّ الكلام إذا لم يحتمل
الصفحه ١٩٢ :
أم فاز فاز لمَّ به شأو العنن (٤)
__________________
(١) في اللسان «
مائة عام ».
(٢) في
الصفحه ١٩٥ : يبق سطيح
، أو يتغير أحوال الشام.
(٣) الشمير : الشديد
التشمير ، وفي اللسان « شمر فانّك ما عمرت شمير
الصفحه ٢٠٨ : : قلت : ألك أنف؟ قال : نعم قال : قلت
: فما تصنع به؟ قال : أشمُّ به الرّائحة ، قال : قلت : ألك لسان؟ قال
الصفحه ٢٤٣ : اللسه منه وهل كانا إلّا آخذين عنه ومقتدين به ، ولا يخلو
قوله صلىاللهعليهوآله : « إنّي مخلّف
فيكم ما