الصفحه ٨٦ : كما أخرج أبويكم من الجنّة »
(٤) ونحن لا نرى
ويجب علينا الايمان بكونه والحذر منه ، وقال النبيُّ
الصفحه ٢١٤ : أبي يستهديك من ثمار الجنّة ، ففعل فقال له جبرئيل : يا
هبة الله إنَّ أباك قد قبض وما نزلت إلّا للصلاة
الصفحه ٢٤٩ :
قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : « اللّهمّ اسق عبد الرّحمن من سليل
الجنّة » (١)
ويقال : السليل هو
الصفحه ٢٥٠ : وذرّيّتك الطيّبين
الطاهرين ، حقّاً أقول : يا محمّد لادخلنَّ جميع أمتك الجنّة إلّا من أبي من خلقي
، فقلت
الصفحه ٢٥٨ : ، وأنَّ الائمّة من ولده حججي
أدخله الجنّة برحمتي ، ونجيّته من النّار بعفوي ، وأبحث له جواري ، وأوجبت له
الصفحه ٢٦٠ : خالف عليّاً حرَّم الله
عليه الجنّة ، وجعل مأواه النّار [ وبئس المصير ] ومن خذل عليّاً خذله الله يوم
الصفحه ٢٦٦ :
صادق الوعد » من دعا
بهذا الدُّعاء حشره الله عزَّ وجلَّ مع عليِّ بن الحسين وكان قائده إلى الجنة
الصفحه ٥٥٤ : أشجارها ، فإنّي قرأت في الكتب صفة الجنّة وأنا احبُّ
أن أجعل مثلها في الدُّنيا.
قالوا له : كيف نقدر على
الصفحه ٦٧٤ : عليهالسلام
لمّا أُوقدت له النّار أتاه جبرئيل عليهالسلام
بثوب من ثياب الجنّة فألبسه إيّاه ، فلم يضرّه معها حر
الصفحه ٥ : ممتنع من الجنِّ عن السّجود له أحلَّ به الذل والصغار والدِّمار ،
وأخزاه ولعنه إلى يوم القيامة ، علمنا
الصفحه ٥١ : أبويكم من الجّنة من قبل ، وإن الله
عزَّ وجلَّ جعل الشياطين أولياء للّذين لا يؤمنون.
اعتراضات
لابن بشار
الصفحه ٥٦ : شيئا. وهكذا هؤلاء ، ونقول
: يا أبا الحسن ـ هداك الله ـ هذا حجّة الله على الجنِّ والانس ومن لا تثبت
الصفحه ٥٨ : الرضا عليهالسلام
غال ملعون أهدر أبو الحسن العسكري عليهالسلام
دمه وضمن لمن يقتله الجنة فقتله جنيد. راجع
الصفحه ١٠٩ : . مزح وقل حياء ، كانه صلب وجهه فهو ما جن والجمع مجان ، وفيء بعض النسخ «
الفجار » وفى بعضها « المخالفين
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام
بثوب من ثياب الجنّة وألبسه إيّاه فلم يضرَّه معه حر ولابرد ، فلمّا حضر إبراهيم