الصفحه ١٨٥ : مفاتيحه حيث تريد ، كم من بطل من قريش والعرب
تصرعه ، معك مفاتيح الجنان والنيران ، معك الذّبح الأكبر وهلاك
الصفحه ٦٠٧ : منزله بيوت ومساكن لم ير مثلها قطٌ
سعة وحسناً ، وله خزائن من كلِّ ما يحتاج إليه ، ثمَّ دفع إليه مفاتيحه
الصفحه ٢٩٨ :
يزعمون أنّها الزيتونة
وكذبوا إنّما هي النخلة من العجوة هبط بها آدم عليهالسلام
معه من الجنّة
الصفحه ٢٩٦ :
الزَّيتونة وكذبوا
ولكنّها النخلة من العجوة ، نزل بها آدم عليهالسلام
معه من الجنّة وبالفحل فأصل
الصفحه ٣٠٠ : عدل؟ وفي أيِّ جنّة
يكون؟ ومن الساكن معه في جنّته؟ فقال : يا هارونيُّ إنَّ لمحمّد صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٠ : ، طيّب
الرِّيح ، نكاح للنساء ، ذو النسل القليل إنّما نسله من مباركة (٤) لها بيت في الجنّة ، لا ضحب فيه
الصفحه ٣٠١ : وضع على وجه الأرض الحجر الّذي في بيت المقدس وكذبتم
بل هو الحجر الّذي نزل به آدم عليهالسلام
من الجنّة
الصفحه ٥٤٩ :
فجئتك لأكافيك ببلائك عندي ، ونحن أيّها الملك الجنُّ لا الجنُّ قال له الملك :
وما الفرق بين الجنِّ
الصفحه ٦٠ : أعداءه رووا في الحسن والحسين أنّهما سيدا شباب أهل
الجنّة ، ورووا أيضاً أنَّه صلىاللهعليهوآله
قال
الصفحه ١٩٩ : .
__________________
المسمين للجنة ،
وكان رغب عن عبادة الاوثان وطلب الدِّين ، فقتله النصارى بالشام. وقال النبيّ
الصفحه ٢٥١ : يدخل الجنّة ، فخررت لله عزَّ
وجلَّ ساجداً شكراً لمّا أنعم علي ، فإذا منادياً ينادى ارفع يا محمّد رأسك
الصفحه ٢٦٣ : ء أهل
الجنّة ، وابناك حسن وحسين سيّدا شباب أهل الجنّة وأبناء بعلك أوصيائي إلى يوم
القيامة ، كلّهم هادون
الصفحه ٢٦٤ : ء
، وجعفر بن أبي طالب ذو الجناحين الطيّار في الجنّة مع الملائكة وإبناك حسن وحسين
سبطا أمّتي وسيّدا شباب أهل
الصفحه ٢٨٣ :
مالك خازن النّار أنَّ
أخمد النيران على أهلها لكرامة مولود ولد لمحمّد ، وأوحى إلى رضوان خازن الجنان
الصفحه ٥٥٣ :
تجري ، فقال : هذه
الجنّة الّتي وصف الله عزَّ وجلَّ لعباده في الدُّنيا والحمد لله الّذي أدخلني